Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=6456&book=3#ed0ab9
[تفأ] تفئ تفأ ، إذا غضب واحتد.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=6456&book=3#4407a9
ت ف أ: (تَفِئَ تَفَأً) إِذَا غَضِبَ وَاحْتَدَّ.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=6456&book=3#a1fc80
[ت ف أ] أَتَيْتُه عَلَى تَفِيئَةِ ذاكَ: أي على حِينِه ورُبّانِه، حَكَى اللِّحْيانِيُّ فيه الهَمْزَ والبَدَلَ، وليسَ عَلَى التَّخْفِيفِ القِياسِيِّ؛ لأَنَّه قد اعْتُدَّ به لُغَةً.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=6456&book=3#ebc85b
تفأ
أتَيْتُهم على تَفِئَةِ ذاكَ: أي إتجانِه وحِيْنِه، وكذلك: تَثِفَةِ ذاكَ: بمعناه - على القَلْبِ -، وتَفِيْئَةٍ - بوَزْنِ فَعِيْلَةٍ -، وتَئفة - بوَزْنِ تَعِفَّةٍ -.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=6456&book=3#9c6b08
(تفأ) - في الحديِث: "دَخَل عُمَر فَكلَّم رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم دَخَل أبو بكْر على تفِئَة ذَلِك" .
: أي على أَثَره. وفيه لُغةٌ أُخْرى "تَئِفَةِ"، وقد تُشَدَّد الفَاء، وفي معناه: جِئتُ علما إفَّان ذلك وأَفْنِه وحَبالَّته بَتَشْدِيد الَّلام.
وقال ابنُ العَوَّام : بتَخْفِيفِها، ورَبَّانه: أَى عَلَى حِين ذَلِك. وتَفأَ فُلانٌ فلاناً، إذا دَبَره، وجَاءَ خَلفَه، يَتْفَأُ تَفْأ ، ولَيس من فَاء يفىء قال الزَّمخْشَرِىّ: لو كانت تفْعِلَة من فَاءَ يَفىِء لكانت على وَزْن تَهْنِئَة، فهى إذًا لوَلا القَلْب فَعِيلَة لأَجْل الِإعْلال ، والِإعْلالُ في مِثلِه مُمْتَنِع.
(تفث) في الحَدِيث: " فتَفَثَت الدِّماءُ مكانَه".
: أي لَطَخَتْه، مأخوذ من التَّفَثِ .
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=6456&book=3#cfa04e
تفأ
: ( {تَفِىءَ) الرجل (كَفَرِح) أَهمله الْجَوْهَرِي، قَالَ الصَّاغَانِي: مَعْنَاهُ (احتَدَّ وغَضِبَ) .
(و) يُقَال: أَتيته على} تفِيئَةِ ذَلِك (تَفِيئَهُ الشَّيءِ: حِينُه وزَمَانُه) وَفِي بعض النُّسخ إِبانه حكى اللحيانيُّ فِيهِ الهَمْزَ والبدَل، قَالَ: وَلَيْسَ على التخفيفِ القِياسِيّ، لأَنه قد اعتدَّ بِهِ لُغَة، وَفِي الحَدِيث: دخَل عُمَر فكلَّمَ رَسولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثمَّ دَخَل أَبو بكرٍ على تَفِيئَةِ ذَلِك، أَي على أَثَرِه، وَفِيه لُغة أُخرى، على تَئِفَةِ ذَلِك، بِتَقْدِيم الْيَاء على الفاءِ، وَقد تُشدَّدُ، والياءُ فِيهَا زائدةٌ على أَنها تَفْعلة، وَقَالَ الزمخرشيُّ: لَو كَانَت تَفعِله لكَانَتْ على وزن تَهْنِئَة فَهِيَ إِذاً لَوْلَا القَلْبُ فَعِيلَة. لأَجل الإِعلال، ولامُها هَمْزة.
{واستفاءَ فُلانٌ مَا فِي الوِعَاء: أَخَذه. وَسَيذكر فِي المعتل.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: