(وَهَفَ)
(هـ) فِي كِتَابِ أَهْلِ نَجْرَانَ «لَا يُمْنَعُ وَاهِفٌ عَن وَهْفِيَّتِهِ» ويُرْوَى «وِهَافَتِهِ» الْوَاهِفُ فِي الأصْل: قَيِّم البِيعَة. ويُرْوَى «الوَافِهُ والواقِهُ» وَقَدْ تقَدّما.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ عَائِشَةَ «قَلَّدَه رسولُ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهْفَ الدِّين» أَيِ القِيَامَ بِهِ، كأنَّها أرادَتْ أمَرَه بالصَّلاة بالنَّاس في مَرَضِه. وَفِي رِوايَة «قَلَّدَه وَهْفَ الأمَانَةِ» قِيلَ: وَهْفُ الْأَمَانَةِ: ثِقَلُها.
[هـ] وَفِي حَدِيثِ قَتادة «كُلَّما وَهَفَ لَهُم شيءٌ مِنَ الدُّنيا أخَذُوه» أَيْ كُلَّما عَرَض لَهُمْ وَارْتَفَع.
(هـ) فِي كِتَابِ أَهْلِ نَجْرَانَ «لَا يُمْنَعُ وَاهِفٌ عَن وَهْفِيَّتِهِ» ويُرْوَى «وِهَافَتِهِ» الْوَاهِفُ فِي الأصْل: قَيِّم البِيعَة. ويُرْوَى «الوَافِهُ والواقِهُ» وَقَدْ تقَدّما.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ عَائِشَةَ «قَلَّدَه رسولُ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهْفَ الدِّين» أَيِ القِيَامَ بِهِ، كأنَّها أرادَتْ أمَرَه بالصَّلاة بالنَّاس في مَرَضِه. وَفِي رِوايَة «قَلَّدَه وَهْفَ الأمَانَةِ» قِيلَ: وَهْفُ الْأَمَانَةِ: ثِقَلُها.
[هـ] وَفِي حَدِيثِ قَتادة «كُلَّما وَهَفَ لَهُم شيءٌ مِنَ الدُّنيا أخَذُوه» أَيْ كُلَّما عَرَض لَهُمْ وَارْتَفَع.