(ول ح)
الوَلِيحُ والوَليحَةُ: الضخم الْوَاسِع من الجوالق، وَقيل: هُوَ الجوالق مَا كَانَ، والوَليحُ أَيْضا: الغرائر والأعدال يحمل فِيهَا الطّيب والبز وَنَحْوه، قَالَ أَبُو ذُؤَيْب:
يضِيءُ رَبابا كَدُهْمِ المخا ... ضِ جُلِّلْنَ فَوْقَ الوَلايا الوَليحا
وَقَالَ الَّلحيانيّ: الوَليحَةُ: الغرارة.
والمِلاحُ: المخلاة، وَأرَاهُ مقلوبا من الوَليحِ، إِذا لم أجد مَا أستدل بِهِ على ميمه، أَهِي زَائِدَة أم أصل؟ وَحملهَا على الزِّيَادَة اكثر. وَفِي حَدِيث الْمُخْتَار لما قتل عمر بن سعد جعل رَأسه فِي مِلاحٍ وعلقه، حكى اللَّفْظَة الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.
الوَلِيحُ والوَليحَةُ: الضخم الْوَاسِع من الجوالق، وَقيل: هُوَ الجوالق مَا كَانَ، والوَليحُ أَيْضا: الغرائر والأعدال يحمل فِيهَا الطّيب والبز وَنَحْوه، قَالَ أَبُو ذُؤَيْب:
يضِيءُ رَبابا كَدُهْمِ المخا ... ضِ جُلِّلْنَ فَوْقَ الوَلايا الوَليحا
وَقَالَ الَّلحيانيّ: الوَليحَةُ: الغرارة.
والمِلاحُ: المخلاة، وَأرَاهُ مقلوبا من الوَليحِ، إِذا لم أجد مَا أستدل بِهِ على ميمه، أَهِي زَائِدَة أم أصل؟ وَحملهَا على الزِّيَادَة اكثر. وَفِي حَدِيث الْمُخْتَار لما قتل عمر بن سعد جعل رَأسه فِي مِلاحٍ وعلقه، حكى اللَّفْظَة الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.