(نَهَسَ)
(هـ س) فِي صِفَتِه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «كَانَ مَنْهُوسَ الكَعْبَين » أَيْ لحمُهُما قلِيل. والنَّهْسُ: أخْذ اللَّحم بِأَطْرَافِ الأسْنان. والنَّهْش: الأخْذ بِجَميعها.
ويُروَى «مَنْهُوس القَدَمين» وَبِالشِّينِ أَيْضًا.
(س) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّهُ أخَذ عَظْماً فَنَهَسَ مَا عَلَيْهِ مِنَ اللَّحم» أَيْ أخَذه بِفِيه. وَقَدْ تَكَرَّرَ فِي الْحَدِيثِ.
(س) وَفِي حَدِيثِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ «رَأى شُرَحْبيلَ وقد صادَ نُهَساً بالأسْوَاف» النُّهَسُ: طائرٌ يُشْبِه الصُّرَد، يُدِيم تَحْريك رأسِه وذَنَبِه، يَصْطادُ العَصافِير وَيأوِي إِلَى المَقابر.
والأسْوافُ: مَوْضِعٌ بِالْمَدِينَةِ.
(هـ س) فِي صِفَتِه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «كَانَ مَنْهُوسَ الكَعْبَين » أَيْ لحمُهُما قلِيل. والنَّهْسُ: أخْذ اللَّحم بِأَطْرَافِ الأسْنان. والنَّهْش: الأخْذ بِجَميعها.
ويُروَى «مَنْهُوس القَدَمين» وَبِالشِّينِ أَيْضًا.
(س) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّهُ أخَذ عَظْماً فَنَهَسَ مَا عَلَيْهِ مِنَ اللَّحم» أَيْ أخَذه بِفِيه. وَقَدْ تَكَرَّرَ فِي الْحَدِيثِ.
(س) وَفِي حَدِيثِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ «رَأى شُرَحْبيلَ وقد صادَ نُهَساً بالأسْوَاف» النُّهَسُ: طائرٌ يُشْبِه الصُّرَد، يُدِيم تَحْريك رأسِه وذَنَبِه، يَصْطادُ العَصافِير وَيأوِي إِلَى المَقابر.
والأسْوافُ: مَوْضِعٌ بِالْمَدِينَةِ.