مد الفرق:
المد الفارق بين الاستفهام والخبر، وقد ورد في قوله تعالى: {ءَآلذَّكَرَيْنِ}. و {ءَآلآن} و {ءَآللَّهُ} ومن هذا القبيل: (السِّحْرُ) على قراءة أبي عمرو البصري (ت 154 هـ)، أما على قراءة الباقين فبدون مد على الإخبار، وكلها من قبيل المد اللازم تمد بمقدار ثلاث ألفات (ست حركات).
المد الفارق بين الاستفهام والخبر، وقد ورد في قوله تعالى: {ءَآلذَّكَرَيْنِ}. و {ءَآلآن} و {ءَآللَّهُ} ومن هذا القبيل: (السِّحْرُ) على قراءة أبي عمرو البصري (ت 154 هـ)، أما على قراءة الباقين فبدون مد على الإخبار، وكلها من قبيل المد اللازم تمد بمقدار ثلاث ألفات (ست حركات).