[ما] نه: فيه: "ما" أنا بقارئ، هي نافية، وقيل: استفهامية، ويؤيده رواية: كيف أقرأ. ن: أي لا أحسن القراءة، وهو نص على أن "أقرأ" أول ما نزل لا "المدثر"، واستدل به على أن التسمية ليست من السور، ولا دليل لجواز نزوله في وقت حين نزل باقي السورة. ك: "ذلك "ما" كنا نبغ" أي فقدان الحوت الذي نطلبه علامة على وجدان المقصود. وح: فأيكم "ما" صلى، "ما" زائدة. وح: و"ما" لهم أن لا يفعلوا، نافية أو استفهامية. وح: "ما" ينفر صيدها؟ أي ما الشيء الذي ينفر صيدها، هو أي التنفير أن تنحى المستقر من الظل، تنزل مكانه- بالخطاب حالية، وهو تنبيه بالأدنى على الأعلى. وح: "ما" لا ينفر صيدها؟ استفهامية أي ما الغرض من لفظ: لا ينفر صيدها. وح: لا يبالي "ما" أخذ منه، ضمير منه- "لما" الموصولة أو الموصوفة. ن: "ما" أدنى أهل الجنة، أي ما صفته وعلامته. وح: "ما" لك في ذلك من خير- قاله لمن سأله عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، أي لا تستطيع الإتيان بمثلها لطولها وكمال خشوعها، وإن تكلفت ذلك شق عليك ولم تحصله، فيكون قد تركت السنة مع علمك. ز: "ما" يحدث، أي أي شيء يكون حدثًا. قس: وكان "مما" يحرك، أي كان العلاج ناشئًا من تحريك شفتيه، أو "ما" موصولة أي يعجل بالقراءة وينازع جبرئيل بها خشية أن ينفلت شيء، وتحريك الشفة واللسان متلازمان فلا ينافي الآية، وفيه نظر بل هو من الحذف أي يحرك شفتيه ولسانه. ك: ما كان في القرآن "و"ما" أدراك" فقد أعلمه، أي كل ما جاء بالماضي فقد أعلم الله رسوله به، يريد أنه يعرف ليلة القدر، قوله: وايما حفظ- برفع أي وإضافته إلى حفظ بزيادة "ما"، وخبره حفظناه- مقدر، وفي بعضها بنصبه مفعول مطلق له، ومن الزهري- متعلق بحفظنا المذكور. ن: عجبت "ما" عجبت، وفي بعضها: مما عجبت- وهو المشهور. وح: "ما" أنت هكذا؟ سؤال عن صفته. وح: "ما" هذا يا رسول الله؟ ظن سعد أن جميع أنواع البكاء محظور وأنه صلى الله عليه وسلم نسيه فذكر، فأعلم صلى الله عليه وسلم أن مجرد البكاء من غير شكاية باللسان ومن غير سخط لحكمه ليس بحرام بل فضيلة وناشئة من رحمة ورقة قلب. وح: إن رأى الناس "ما" في الميضأة ماء- بالمد والقصر. وح: "ما" يوم الخميس! معناه تفخيم أمره في الشدة والمكروه فيما يعتقده ابن عباس وهو الامتناع عن كتابته وإن كان هو الصواب- ومر. وح "ما" تركنا صدقة- بالرفع، و"ما" موصولة. وح:
وفي سبيل الله "ما" لقيت
بكسر تاء، أي الذي لقيته محسوب في سبيل الله. وح: "ما" المسئول عنها بأعلم، أي ليس الذي سئل عن وقت الساعة بأعلم، أي لست بأعلم منك يا جبرئيل. وح: قلت: و"ماذا"؟ أي بعدها. ط: وتعمل في ذكر الله، قال: و"ماذا"؟ أي وما أصنع بعده. وح: "ما" السنة في
وفي سبيل الله "ما" لقيت
بكسر تاء، أي الذي لقيته محسوب في سبيل الله. وح: "ما" المسئول عنها بأعلم، أي ليس الذي سئل عن وقت الساعة بأعلم، أي لست بأعلم منك يا جبرئيل. وح: قلت: و"ماذا"؟ أي بعدها. ط: وتعمل في ذكر الله، قال: و"ماذا"؟ أي وما أصنع بعده. وح: "ما" السنة في
الرجل يسلم؟ أي ما حكم الشرع فيمن أسلم على يد غيره أيصير مولى له أم لا، فأجاب بنعم، ويحتمل كونه في بدء الإسلام ثم نسخ، ويحتمل كون معناه: أولاهم بمحياه بالنصرة وبمماته بالصلاة عليه. وح: "ما" ترى "ما" بوجه رسول الله، "ما" الأولى نافية والهمزة مقدرة، والثانية موصولة أو موصوفة. وح: "ما" من أيام أحب إلى الله، هو بالنصب صفة أيام، وأن يتعبد- متعلق فاعله، و"من" متعلقة بأحب، وخبر ما محذوف، ولو جعل أحب خبره وأن يتعبد متعلقًا بأحب لكان أقرب لأن السوق لتعظيم الأيام والعبادة تابعة. وح: ما أكثر "ما" يؤتى، "ما" الثانية مصدرية، فوالله "ما" علمته أنه يحب الله- موصولة، وأن مع معموليه سد مسد مفعولي العلم، وضمير "أنه" للموصولة. وح: "ما" هو إلا رأيت- مر في كفر. وح: "ما" تكلم من أجساد، "ما" استفهام إنكار فمن زائدة أو موصولة فبيانية وخبرها محذوف أي لا يسمعونك، فإنا قد وجدنا ما وعدنا ربنا- من إظهار دينه ونصرة أوليائه. وح: "ماذا" عندك يا ثمامة؟ أي ما الذي استقر عندك، فقال: خير، وفصله بقوله: إن تقتل تقتل ذا دم، وقيل: ما الذي عندك من الظن فيما أفعل، قال: يا محمد عندي خير، لأنك لست ممن يظلم. وح: "ما" نلتما من عرض أخيكما أشد "ما" الموصولة مبتدأ، خبره- أشد. وح: كان "مما" يكثر أن يقول، "مما" خبر كان، وما موصولة بمعنى من، أي النبي صلى الله عليه وسلم كان من زمرة كثر منهم هذا القول. وح: "ما" لقيت من عقرب لدغتني! "ما" استفهامية أي أي شيء لقيت أي لقيت وجعًا شديدًا، أو للتعجب أي أمرًا عظيمًا، أو موصولة أي الذي لقيته لم أصفه لشدته. ك: "فمما" يصيب ذلك وتسلم الأرض، أي وكان ذلك مما يصاب أي أتصير مأووفة وتتلف ويسلم باقي الأرض تارة وبالعكس أخرى، فنهينا عن هذا الإكراء لأنه موجب لحرمان أحد الطرفني فيؤدي إلى الأكل بالباطل، ويحتمل أن يكون "مما" بمعنى ربما، وتذكير مسمى
بملاحظة ناحية الشيء ببعضه، وسيد الأرض مالكه.