(ليه) - في حديث ابن عُمَرَ - رَضى الله عنهما-: "أنّه كان يَقومُ له الرجُلُ مِن لِيَّته فما يجلِسُ في مجلِسِه ".
قال ابنُ الأعرابى: إنَّما هو مِن أَلِيَّة؛ أي مِن قِبَلِ نَفْسِه مِن غَير أن يُزْعَجَ أو يُقَام
ورَوَى ثَعلبٌ عن ابن الأَعرابىّ قال: اللِّيَّة بالتَّشدِيد: القَرابات.
يُقال: قد صرَف الرجُلُ معْروفَه إلى لِيَّتِه.
وقال الجبَّان: لِيَّةُ الرجُل: مَن يَلِيه مِن أَهلِه، ويُقال: بالهَمْزِ.
قال: فإن كان صَحِيحاً، كأنّه يَلوِى إليهم وَعليهم؛ لأنّه يَنتَطِق بهم فكأَنَّهم يَلُونَه.
ويُروى من إلِيَتِه، وليَتِه بالتخفيف، وَليَة نفْسه، فِعلُه مِن وَلى، قُلبت الوَاوُ همزة، أَو حُذِفَت: أي يَلِى القيامَ مِن ذَاته.
وقيل: مَن يَقوم له من أَقاربه؛ ويقال لهم: ليَّةُ مِنَ الوَلْى؛ وهو القُربُ ولم يَلْوِ فلانٌ على كذَا: أي لم يُعرِّج، ولم يَعطِفْ، ذَكَرَه الهَرَوِىّ في اللالم والوَاوِ واليَاءِ.
قال ابنُ الأعرابى: إنَّما هو مِن أَلِيَّة؛ أي مِن قِبَلِ نَفْسِه مِن غَير أن يُزْعَجَ أو يُقَام
ورَوَى ثَعلبٌ عن ابن الأَعرابىّ قال: اللِّيَّة بالتَّشدِيد: القَرابات.
يُقال: قد صرَف الرجُلُ معْروفَه إلى لِيَّتِه.
وقال الجبَّان: لِيَّةُ الرجُل: مَن يَلِيه مِن أَهلِه، ويُقال: بالهَمْزِ.
قال: فإن كان صَحِيحاً، كأنّه يَلوِى إليهم وَعليهم؛ لأنّه يَنتَطِق بهم فكأَنَّهم يَلُونَه.
ويُروى من إلِيَتِه، وليَتِه بالتخفيف، وَليَة نفْسه، فِعلُه مِن وَلى، قُلبت الوَاوُ همزة، أَو حُذِفَت: أي يَلِى القيامَ مِن ذَاته.
وقيل: مَن يَقوم له من أَقاربه؛ ويقال لهم: ليَّةُ مِنَ الوَلْى؛ وهو القُربُ ولم يَلْوِ فلانٌ على كذَا: أي لم يُعرِّج، ولم يَعطِفْ، ذَكَرَه الهَرَوِىّ في اللالم والوَاوِ واليَاءِ.