[كفت] نه: فيه: "اكفتوا" صبيانكم، أي ضموهم إليكم، يريد عند انتشار الظلام. ط: امنعوهم من الخروج أول الليل. ك: ولا تنافي بين رواية انتشار
الشياطين ورواية انتشار الجن إذ لا محذور في القول بانتشار الصنفين، وقيل: هما حقيقة واحدة يختلفان بالصفات- ويتم في كفف. ن: ومنه: "تكفتهم" الدبيلة، بمثناة فوق بعد فاء أي تجمعهم في قبورهم، وروى بتحتية. نه: ومنه: فاكتبوا له مثل ما كان يعمل في صحته حتى أعافيه أو "أكفته"، أي أضمه إلى القبر. ومنه قيل للأرض "كفات". ومنه: حتى أطلقه من وثاقي أو "أكفته" إلي. وح: نهينا أن "نكفت" الثياب في الصلاة، أي نضمها ونجمعها من الانتشار، يريد جمع الثياب باليدين عند الركوع والسجود. ك: ولا "نكفت"- بفتح وسكون كاف وكسر فاء ونصب فوقية بمعنى الكف، قوله: وأشار بيديه على أنفه الجبهة واليدين- إلخ: أي أشار بيده مارًا على أنفه، وروى عن طاوس: وضع يده على جبهته وأمرها على أنفه وقال: هذا واحد، أي أنهما كعضو واحد. ن: واتفقوا على النهي عن الصلاة وثوبه مشمر أو كمه أو نحوه أو شعره معقوص أو مردود شعره تحت عمامته، وكله مكروه كراهة تنزيه سواء تعمده للصلاة أو كان قبلها. ط: أي لا تضم الثياب والشعر وقاية لهما عن التراب بل اتركهما حتى يقعا على الأرضز ح: "الكافت"، من يجمع شعره. نه: وح الشعبي: كان بظهر "الكوفة" فالتفت إلى بيوتها فقال: هذه "كفات" الأحياء، ثم التفت إلى المقبرة. فقال: وهذه "كفات" الأموات، يريد تأويل "ألم نجعل الأرض "كفاتا" أحياء وأمواتا". ك: كفاتا، أي كافتة. نه: وفيه ح: صلاة الأوابين ما بين أن "ينكفت" أهل المغرب إلى أن يثوب أهل العشاء، أي ينصرفون إلى منازلهم. وفيه: حبب إلي النساء والطيب ورزقت "الكفيت"، أيم اأكفت به معيشتي أي أضمها وأصلحها، وقيل: أراد بالكفيت القوة على الجماع، وهو من ح: أتاني جبرئيل بقدر يقال له: "الكفيت"، فوجدت قوة أربعين رجلًا في الجماع، ويقال للقدر الصغيرة: كفت- بالكسر. ومنه: أعطى صلى الله عليه وسلم "الكفيت"، وفسر بالبضاع. غ: "كفت" إلى وثية، يضرب من يحمل إنسانًا مكروهًا ثم يزيده.