قالُوصُ:
قال أبو عبد الله بن سلامة القضاعي في كتابه من خطط مصر: رأيته بخطّ جماعة القالوص، بألف، والذي يكتب أهل هذا الزمان القلوص، بغير ألف، والقلوص من الإبل والنعام: الشّابّة، والقلوص أيضا:
الحبارى، فلعلّ هذا المكان يسمّى القلوص لأنه في مقابلة الجمل الذي كان على باب الرّيمان، وأما القالوص، بألف: فهي كلمة رومية ومعناها بالعربية مرحبا بك، ولعلّ الروم كانوا يخضعون لراكب الجمل فيقولون مرحبا بك، كذا قال: وهو موضع بمصر.
قال أبو عبد الله بن سلامة القضاعي في كتابه من خطط مصر: رأيته بخطّ جماعة القالوص، بألف، والذي يكتب أهل هذا الزمان القلوص، بغير ألف، والقلوص من الإبل والنعام: الشّابّة، والقلوص أيضا:
الحبارى، فلعلّ هذا المكان يسمّى القلوص لأنه في مقابلة الجمل الذي كان على باب الرّيمان، وأما القالوص، بألف: فهي كلمة رومية ومعناها بالعربية مرحبا بك، ولعلّ الروم كانوا يخضعون لراكب الجمل فيقولون مرحبا بك، كذا قال: وهو موضع بمصر.