ع ض هـ : الْعِضَاهُ وِزَانُ كِتَابٍ مِنْ شَجَرِ الشَّوْكِ كَالطَّلْحِ وَالْعَوْسَجِ وَاسْتَثْنَى بَعْضُهُمْ الْقَتَادَ وَالسِّدْرَ فَلَمْ يَجْعَلُهُ مِنْ الْعِضَاهِ وَالْهَاءُ أَصْلِيَّةٌ وَعَضِهَ الْبَعِيرُ عَضَهًا فَهُوَ عَضِهٌ مِنْ بَابِ تَعِبَ رَعَى الْعِضَاهَ وَاخْتَلَفُوا فِي الْوَاحِدَةِ وَهِيَ عِضَهٌ بِكَسْرِ الْعَيْنِ فَقِيلَ بِالْهَاءِ وَهِيَ أَصْلِيَّةٌ أَيْضًا وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ اللَّامُ فِي الْوَاحِدَةِ مَحْذُوفَةٌ وَهِيَ وَاوٌ وَالْهَاءُ لِلتَّأْنِيثِ عِوَضًا عَنْهَا فَيُقَالُ عِضَةٌ كَمَا يُقَالُ عِزَةٌ وَشَفَةٌ قَالَ وَالْأَصْلُ عِضَوَةٌ وَمِنْهُمْ مِنْ يَقُولُ اللَّامُ الْمَحْذُوفَةُ هَاءٌ وَرُبَّمَا ثَبَتَتْ مَعَ هَاءِ التَّأْنِيثِ فَيُقَالُ عِضَهَةٌ وِزَانُ عِنَبَةٍ.
وَالْعِضَةُ الْقِطْعَةُ مِنْ الشَّيْءِ
وَالْجُزْءُ مِنْهُ وَلَامُهَا وَاوٌ مَحْذُوفَةٌ وَالْأَصْل عِضَوَةُ وَالْجَمْعُ عِضُونَ عَلَى غَيْرِ قِيَاسٍ مِثْلُ سِنِينَ وَالْعُضْوُ كُلُّ عَظْمٍ وَافِرٍ مِنْ الْجَسَدِ قَالَهُ فِي مُخْتَصَرِ الْعَيْنِ وَضَمُّ الْعَيْنِ أَشْهَرُ مِنْ كَسْرِهَا وَالْجَمْعُ أَعْضَاءٌ.
وَعَضَّيْتُ الذَّبِيحَةَ بِالتَّشْدِيدِ جَعَلْتُهَا أَعْضَاءً.
وَالْعِضَةُ الْقِطْعَةُ مِنْ الشَّيْءِ
وَالْجُزْءُ مِنْهُ وَلَامُهَا وَاوٌ مَحْذُوفَةٌ وَالْأَصْل عِضَوَةُ وَالْجَمْعُ عِضُونَ عَلَى غَيْرِ قِيَاسٍ مِثْلُ سِنِينَ وَالْعُضْوُ كُلُّ عَظْمٍ وَافِرٍ مِنْ الْجَسَدِ قَالَهُ فِي مُخْتَصَرِ الْعَيْنِ وَضَمُّ الْعَيْنِ أَشْهَرُ مِنْ كَسْرِهَا وَالْجَمْعُ أَعْضَاءٌ.
وَعَضَّيْتُ الذَّبِيحَةَ بِالتَّشْدِيدِ جَعَلْتُهَا أَعْضَاءً.