[ظلل] نه: فيه: الجنة تحت "ظلال" السيوف، هو كناية عن الدنو من الضراب في الجهاد حتى يعلوه السيف ويصير ظله عليه، والظل الفيء الحاصل من الحاجز بينك وبين الشمس مطلقًا، وقيل: مخصوص بما كان منه إلى الزوال، وما بعده هو الفيء. ومنه: سبعة في "ظل" العرش، أي ظل رحمته. ك: سبعة في "ظله" أضافه إليه للتشريف أي ظل عرشه أو ظل طوبى أو الجنة، ويرده أن هذه القصة حين تدنو الشمس قبل الدخول في الجنة، ثم هو مفهوم فلا ينافي اعتبار نصوص بلغت عددها ثنتين وتسعين. ط: أي في ظل الله من الحر ووهج الموقف، أو وقفه الله في ظل عرشه حقيقة. ن: وقيل الظل عبارة عن الراحة والنعيم، نحو هو في عيش ظليل، والمراد ظل الكرامة لا ظل الشمس لأنها وسائر العالم تحت العرش. بي: ومن جواب شيخنا أنه يحتمل جعل جزء من العرش حائلًا تحت فلك الشمس. ن: وقيل: أي كنه من المكاره ووهج الموقف، وظاهره أنه في ظله من الحر والوهج وأنفاس الخلق وهو قول الأكثر. ويوم لا "ظل" إلا "ظله"، أي حين دنت منهم الشمس واشتد الحر وأخذهم العرق، وقيل: أي لا يكون من له ظل كما في الدنيا. نه: وح: السلطان "ظل" الله، لأنه يدفع الأذى كدفع الظل حر الشمس، وقد يكنى به عن الكنف والناحية. ومنه: إن في الجنة شجرة يسير الراكب في "ظلها" مائة عام، أي في ذراها وناحيتها، وقد تكرر في الحديث ولا يخرج عن أحد هذه المعاني. ومنه ش في مدحه صلى الله عليه وسلم:
من قبلها طبت في "الظلال" وفي مستودع حين يخصف الورق أراد ظلال الجنة أي كنت طيبًا في صلب آدم حيث كان في الجنة، من قبلها أي قبل نزولك إلى الأرض. شم: أي من قبل الدينا أو النبوة أو الولادة. نه: وفيه: قد "أظلكم" شهر عظيم، أي رمضان، أي أقبل عليكم ودنا منكم كأنه ألقى ظله عليكم. ومنه ح: فلما "أظل" قادمًا حضرني بثي. وفيه: ذكر فتنا "كالظلل"، هي كل ما أظلك، جمع ظلة، أي كأنها الجبال أو السحب. ومنه: "عذاب يوم "الطلة""، وهي سحابة أظلتهم فلجؤوا إلى ظلها من شدة الحر فأهلكتهم. ك: سلط عليهم الحر وحبس عنهم الريح فاضطروا إلى أن خرجوا إلى الصحراء فأظلتهم سحابة وجدوا لها بردًا فاجتمعوا تحتها فأمطرت عليهم نارًا. نه: رأيت كأن "ظلة" تنظف السمن والعسل، أي شبه السحابة يقطران منها. ومنه: البقرة وآل عمران كأنهما "ظلتان". وفيه: الكافر يسجد لغير الله و"ظله" يسجد لله، أي جسمه الذي (عنه)
من قبلها طبت في "الظلال" وفي مستودع حين يخصف الورق أراد ظلال الجنة أي كنت طيبًا في صلب آدم حيث كان في الجنة، من قبلها أي قبل نزولك إلى الأرض. شم: أي من قبل الدينا أو النبوة أو الولادة. نه: وفيه: قد "أظلكم" شهر عظيم، أي رمضان، أي أقبل عليكم ودنا منكم كأنه ألقى ظله عليكم. ومنه ح: فلما "أظل" قادمًا حضرني بثي. وفيه: ذكر فتنا "كالظلل"، هي كل ما أظلك، جمع ظلة، أي كأنها الجبال أو السحب. ومنه: "عذاب يوم "الطلة""، وهي سحابة أظلتهم فلجؤوا إلى ظلها من شدة الحر فأهلكتهم. ك: سلط عليهم الحر وحبس عنهم الريح فاضطروا إلى أن خرجوا إلى الصحراء فأظلتهم سحابة وجدوا لها بردًا فاجتمعوا تحتها فأمطرت عليهم نارًا. نه: رأيت كأن "ظلة" تنظف السمن والعسل، أي شبه السحابة يقطران منها. ومنه: البقرة وآل عمران كأنهما "ظلتان". وفيه: الكافر يسجد لغير الله و"ظله" يسجد لله، أي جسمه الذي (عنه)
الظل. ك: ظلة بالضم، ويتكففون أي يأخذون بالأكف فمنهم المستكثر في الأخذ ومنهم المستقل فيه، والسبب هو الحبل، والواصل من الوصول بمعنى الموصول. در: الآخذون بالسبب الخلفاء، والذي انقطع به ووصل له هو عمر قتل فوصل له بأهل الشورى بعثمان والله أعلم بما خفي على الصديق حتى نسب إلى الخطأ- وقد مر في خ. ك: مثل "الظلة" من الدبر، هو بضم ظاء السحابة القريبة من الرأس كأنها تظلله- ومر في د. وفي ح السكينة: مثل "الظلة"- بالضم كهيئة الصفة أو السحابة، فخرجت بلفظ التكلم، وروى: بلفظ الغائبة. ط: فإذا مثل "الظلة" فيها أمثال المصابيح، هي ما بقي من الشمس كسحاب أو سقف بيت أو غيرهما، والمراد سحابة فيها ملائكة كالمصابيح لا تتوارى أن لا تستتر من أبصار الناس، وجالت في ج. وح: وكان عليه مثل "الظل"، إشارة إلى أنه وإن خالف حكم الإيمان فإنه تحت ظله لا يرتفع عنه اسمه. ك: فيه حتى "يظل"- بفتح ظاء، أي يصير، وإن يدري- بكسر إن النافية، وروى: يضل- بكسر ضاد، أي ينسى. وح: "لظللت" آخر يومك معرسًا، هو بكسر لام. وح: "يستظل" بكساء، أي لم يكن أخبية لعسر حالهم. ن: فما زالت الملائكة "تظلله" بأجنحتها، لتزاحمها عليه بالبشارة بفضل الله أو إكرامًا وفرحًا به، أو أظلوه من حر الشمس لئلا يتغير ريحه أو جسمه. ج: ومنه: رب السماوات وما "أظلت". وفيه: أو "ظلهم"، يريد موضعًا يتخذه الناس مقيلًا ومناخًا ينزلونه لا كل ظل. ك: شجرة "ظليلة"، أي ذات ظل. و"أظل" يطعمني، من ظل يفعله إذا فعله في النهار. ش: هو بفتح معجمة. غ: "لا "ضليل" ولا يغني من اللهب" أي لا يستطاب ولا يظل. و"ظلالهم" شخوصهم. ولا أزال الله "ظلك"، أي الكينونة في ناحيتك. و"موج "كالظلل"" يتعالى كتعالى الظلة. و"أظل" يومنا تغيم. والشمس "مستظلة"،
محتجبة بالسحاب. ش: ورقة منها "مظلة" الخلق، هو بضم ميم وكسر معجمة وفتح مشددة من أظله إذا ستره.