طعع
الطَّعُّ، أهمله الجَوْهَرِيّ، وَقَالَ ابْن الأَعْرابِيّ: هُوَ اللَّحْس. قَالَ: والطَّعْطَع، كَفَدْفَدٍ: المطمئنُّ من الأَرْض. قَالَ الليثُ: الطَّعْطَعَة: حكايةُ صَوْتِ اللاّطِعِ والنّاطِع والمُتَمَطِّق، وَهُوَ أَن يُلصِقَ لسانَه بالغارِ الْأَعْلَى، ثمّ يَنْطِعَ، من طِيبِ شيءٍ أَكَلَه، فيُسمِعَك من بينِ الغارِ واللِّسان صَوْتَاً، وَقَالَ ابنُ فارسٍ: الطاءُ والعينُ لَيْسَ بشيءٍ، فأمّا مَا حَكَاهُ الخليلُ من أنّ الطَّعْطَعَة: حكايةُ صوتِ اللاّطِع، فليسَ بشيءٍ. ومِمّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ: طَعَّه، أَي أطاعَه، عَن ابْن الأَعْرابِيّ، كَمَا فِي التكملة.
الطَّعُّ، أهمله الجَوْهَرِيّ، وَقَالَ ابْن الأَعْرابِيّ: هُوَ اللَّحْس. قَالَ: والطَّعْطَع، كَفَدْفَدٍ: المطمئنُّ من الأَرْض. قَالَ الليثُ: الطَّعْطَعَة: حكايةُ صَوْتِ اللاّطِعِ والنّاطِع والمُتَمَطِّق، وَهُوَ أَن يُلصِقَ لسانَه بالغارِ الْأَعْلَى، ثمّ يَنْطِعَ، من طِيبِ شيءٍ أَكَلَه، فيُسمِعَك من بينِ الغارِ واللِّسان صَوْتَاً، وَقَالَ ابنُ فارسٍ: الطاءُ والعينُ لَيْسَ بشيءٍ، فأمّا مَا حَكَاهُ الخليلُ من أنّ الطَّعْطَعَة: حكايةُ صوتِ اللاّطِع، فليسَ بشيءٍ. ومِمّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ: طَعَّه، أَي أطاعَه، عَن ابْن الأَعْرابِيّ، كَمَا فِي التكملة.