ضَبُوعَةُ:
بالفتح، قال ابن إسحاق: وخرج رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، في غزاة ذي العشيرة حتى هبط يليل فنزل بمجتمعه ومجتمع الضبوعة واستقى له من بئر بالضبوعة، وهو فعولة من ضبعت الإبل إذا مدّت أضباعها في السير، وهي الضبوعة.
بالفتح، قال ابن إسحاق: وخرج رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، في غزاة ذي العشيرة حتى هبط يليل فنزل بمجتمعه ومجتمع الضبوعة واستقى له من بئر بالضبوعة، وهو فعولة من ضبعت الإبل إذا مدّت أضباعها في السير، وهي الضبوعة.