ض ور
ضارَهُ الأَمْرُ يَضُورُه ضَوْراً كيَضِيرُهُ والتَّضَوُّرُ التَّلوِّي من وَجَعِ الضَّرْبِ وتَضَوَّرَ الذِّئبُ والكَلْبُ والأسدُ والثَّعْلبُ صاح عند الجُوِعِ والضُّورَةُ من الرِّجال الصَّغيرُ الحَقيِرُ الشَّأنِ وقيل هو الذَّلِيلُ الفَقيِرُ الذي لا يَدْفَعُ عن نَفْسِه وبَنُو ضَوْرٍ حَيٌّ من هَزَّان بن يَقْدُم قال الشاعرُ (ضَوْرِيَّة أُولِعَتْ باشْتِهارِها... )
(نَاصِلَةُ الحَقْوَيْنِ من إزارِها ... )
(يُطْرِقُ كَلْبُ الحَيِّ من حِذارِها ... )
(أَعْطَيْتُ فيها طائِعاً أو كارِها ... )
(حَدِيقةً جلبَاءَ في جِدَارها ... )
(وفَرساً أُنْثَى وعَبْداً فَارِها ... )
ضارَهُ الأَمْرُ يَضُورُه ضَوْراً كيَضِيرُهُ والتَّضَوُّرُ التَّلوِّي من وَجَعِ الضَّرْبِ وتَضَوَّرَ الذِّئبُ والكَلْبُ والأسدُ والثَّعْلبُ صاح عند الجُوِعِ والضُّورَةُ من الرِّجال الصَّغيرُ الحَقيِرُ الشَّأنِ وقيل هو الذَّلِيلُ الفَقيِرُ الذي لا يَدْفَعُ عن نَفْسِه وبَنُو ضَوْرٍ حَيٌّ من هَزَّان بن يَقْدُم قال الشاعرُ (ضَوْرِيَّة أُولِعَتْ باشْتِهارِها... )
(نَاصِلَةُ الحَقْوَيْنِ من إزارِها ... )
(يُطْرِقُ كَلْبُ الحَيِّ من حِذارِها ... )
(أَعْطَيْتُ فيها طائِعاً أو كارِها ... )
(حَدِيقةً جلبَاءَ في جِدَارها ... )
(وفَرساً أُنْثَى وعَبْداً فَارِها ... )