شنتَ مَرِيّة:
بفتح الميم، وكسر الراء، وتشديد الياء، وأظنه يراد به مريم بلغة الأفرنج: وهو حصن من أعمال شنتبرية، وبها كنيسة عظيمة عندهم، ذكر أن فيها سواري فضة ولم ير الراؤون مثلها، لا يحزم الإنسان بذراعيه واحدة منها مع طول مفرط، وقال أبو محمد عبد الله بن السيد البطليموسي النحوي:
تنكّرت الدنيا لنا بعد بعدكم، ... وحفّت بنا من معضل الخطب ألوان
أناخت بنا في أرض شنت مرية ... هواجس ظنّ خان، والظنّ خوّان
رحلنا سوام الحمر عنها لغيرها، ... فلا ماؤها صدّى ولا النبت سعدان
بفتح الميم، وكسر الراء، وتشديد الياء، وأظنه يراد به مريم بلغة الأفرنج: وهو حصن من أعمال شنتبرية، وبها كنيسة عظيمة عندهم، ذكر أن فيها سواري فضة ولم ير الراؤون مثلها، لا يحزم الإنسان بذراعيه واحدة منها مع طول مفرط، وقال أبو محمد عبد الله بن السيد البطليموسي النحوي:
تنكّرت الدنيا لنا بعد بعدكم، ... وحفّت بنا من معضل الخطب ألوان
أناخت بنا في أرض شنت مرية ... هواجس ظنّ خان، والظنّ خوّان
رحلنا سوام الحمر عنها لغيرها، ... فلا ماؤها صدّى ولا النبت سعدان