سُوفَةُ:
بضم أوّله، وسكون ثانيه ثمّ فاء، لعلّه من السافة: وهي الأرض بين الرمل والجلد، والسائفة:
الرملة الرقيقة، قال أبو عبيدة: سوفة موضع بالمروت، وهي صحارى واسعة بين قفّين أو شرفين غليظين وحائل في بطن المرّوت، قال أبو عبيدة: ويروى سوقة، وكذا قال ابن حبيب، وقال جرير:
بنو الخطفى والخيل أيّام سوفة ... جلوا عنكم الظّلماء فانشقّ نورها
بالفاء يروى، وفي شعر الراعي المقروء على ثعلب:
تهانفت واستبكاك رسم المنازل ... بقارة أهوى أو بسوقة حائل
بضم أوّله، وسكون ثانيه ثمّ فاء، لعلّه من السافة: وهي الأرض بين الرمل والجلد، والسائفة:
الرملة الرقيقة، قال أبو عبيدة: سوفة موضع بالمروت، وهي صحارى واسعة بين قفّين أو شرفين غليظين وحائل في بطن المرّوت، قال أبو عبيدة: ويروى سوقة، وكذا قال ابن حبيب، وقال جرير:
بنو الخطفى والخيل أيّام سوفة ... جلوا عنكم الظّلماء فانشقّ نورها
بالفاء يروى، وفي شعر الراعي المقروء على ثعلب:
تهانفت واستبكاك رسم المنازل ... بقارة أهوى أو بسوقة حائل