Aisha Abd al-Rahman, Al-Iʿjāz al-Bayānī lil-Qurʾān الإعجاز البياني للقرآن لعائشة عبد الرحمن

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ر
ز
س
ش
ص
ض
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 188
89. سَامِدُونَ1 90. سُحْقًا1 91. سَدِيدًا1 92. سَرِيًّا1 93. سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ...1 94. سَمِيًّا195. سَنَا3 96. سَوَاءٍ1 97. سَوَاءِ الْجَحِيمِ1 98. شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا...1 99. شَرَوْا1 100. شُوَاظٌ1 101. شَوْبًا1 102. صِرٌّ1 103. صَفْوَان2 104. صَلْد1 105. ضَنْكًا1 106. ضِيزَى1 107. عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا...1 108. عِزِينَ1 109. عَصِيبٌ1 110. عَضُدَ1 111. عَنَتِ1 112. غَاسِقٍ1 113. غُرُورٍ1 114. غَوْلٌ2 115. فَأَجَاءَهَا1 116. فَارِضٌ1 117. فَازَ2 118. فَتِيلًا1 119. فَجٍّ1 120. فُومِهَا1 121. فِي الْغَابِرِينَ1 122. فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ...1 123. فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ...1 124. قَاعًا صَفْصَفًا1 125. قَانِتُونَ1 126. قِدَدًا1 127. قِطَّ1 128. قِطْمِيرٍ1 129. قَفَّيْنَا1 130. كَانَ غَرَامًا1 131. كَبَدٍ1 132. كُلَّ بَنَانٍ1 133. كَنُودٌ1 134. لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا...1 135. لَا يَئُودُهُ1 136. لَا يَلِتْكُمْ1 137. لَاتَ حِينَ مَنَاصٍ...1 138. لَازِبٍ1 139. لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ...1 140. لِكَيْلَا تَأْسَوْا...1 141. لَمْ يَتَسَنَّهْ1 142. لَمْ يَغْنَوْا1 143. مُؤْصَدَةٌ1 144. مَاءً غَدَقًا1 145. مَتْرَبَةٍ1 146. مَثْبُورًا1 147. مَخْضُودٍ1 148. مَخْمَصَةٌ1 149. مُرَاغَمًا1 150. مِرَّةٍ1 151. مَرِيجٍ1 152. مَشِيدٍ1 153. مُقْمَحُونَ1 154. مُقِيتًا1 155. مُلِيمٌ1 156. مَمْنُون2 157. مُنْفَطِرٌ1 158. مُهْطِعِينَ1 159. نُحَاسٌ1 160. نَحْبَهُ1 161. نَدِيًّا1 162. نَفَشَتْ1 163. نَقَّبُوا1 164. نَقْعًا1 165. نَقِيرًا1 166. نَهَرٍ1 167. هَضِيمٌ1 168. هَلُوعًا1 169. هَمْسًا1 170. هَيْتَ لَكَ1 171. وَبِيل1 172. وَزَرَ1 173. وَلَا تَنِيَا1 174. يُؤَيِّدُ1 175. يَحُورَ1 176. يَدُعُّ1 177. يَسْأَمُونَ1 178. يَصْدِفُونَ1 179. يُصْهَرُ1 180. يَعْمَهُونَ1 181. يَفْتِنَكُمُ1 182. يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ...1 183. يُنْزَفُونَ1 184. يَنْعِهِ1 185. يُنْغِضُونَ1 186. يُهْرَعُونَ1 187. يُوزَعُونَ1 188. يَيْأَسِ1 Prev. 100
«
Previous

سَمِيًّا

»
Next
{سَمِيًّا}
وسأل نافع عن قوله تعالى: {هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا}
فقال ابن عباس: ولداً، واستشهد بقول الشاعر:
أما السَّمِىُّ فأنتَ منه مُكثِرُ. . . والمالُ فيه تغتدى وتروحُ
(تق، ك، ط)
= الكلمة من آية مريم 65:
{رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا}
ومعها آية مريم 7:
{يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا}
ومن المادة جاء "اسم" سبعاً وعشرين مرة، وجمعه: أسماء، والأسماء اثنتى عشرة مرة و"تسمية" في آية النجم 23، وفعلها ماضياً ومضارعاً ثماني مرات، واسم المفعول منها "مُسَمَّى" إحدى وعشرين مرة.
تأويل الكلمة في المسألة بولد، فيه أن القرآن الكريم جاء فيه ولد وأولاد ستا وأربعين مرة، ولم اقف على تأويل "سميا" بولد، في آيتى مريم، كلتيهما. سَمِيُّكَ في اللغة: مَن اسمُه اسمُك ونظيرك. وساماه باراه، وتساموا تباروا. والسمة العلامة، والاسمُ اللفظ الموضوع على العرض والجوهر، للِعَلَمِيَّة والتمييز.
وفي تأويل الطبري لآية مريم 65: هل تعلم يا محمد لربك مثلا أو شبيها: عن ابن عباس، وعن آخرين: لا سمىَّ لله ولا عِدل له، كل خلقه يقر له ويعترف أنه خالقه، لا شريك له ولا مثل. وأما فى آية مريم فروى بإسناده من اختلاف أهل التأويل: لم تلد العواقر
مثله، عن ابن عباس، وقال آخرون: لم نجعل له من قبله مثلا، وقال غيرهم: بل معناه أنه لم يسمَّ باسمه أحد قبله. وهذا القول الأخير، هو أشبه بتأويلها عند الطبرى.
وقال الراغب: وقوله تعالى: (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) أي نظيرًا له يستحق
اسمه، وموصوفا يستحق صفته على التحقيق. وليس المعنى: هل تجد من يتسمى باسمه، إذ كان كثير من أسمائه تعالى قد يطلق على غيره، لكن ليس معناه إذا استعمل فيه سبحانه، كمعناه إذا استعمل فى غيره (المفردات) .
قلت: لعله يسْير بذلك إلى مثل: عليّ، وعزيز، ورءوف وكريم. . . وقلما
يُسمى بها أحد معرفة بأل، كالأسماء الحسنى.
ولعلها اختصار عبد العلي وعبد العزيز وعبد الكريم.
وجرى السلف على التلقب -: العلى بالله، والمقتدر بالله، والظاهر بأمر
الله. . . ونحوها.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Aisha Abd al-Rahman, Al-Iʿjāz al-Bayānī lil-Qurʾān الإعجاز البياني للقرآن لعائشة عبد الرحمن are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.