سرهد
: (سَرْهَدَ الصِّبِيَّ: (سَرْهَدَةً: (أَحسنَ غِذَاءَهُ.
(و) سَرْهَدَ (السَّنَامَ: قَطَعَهُ) ، وَمِنْه قيل: سَنَامٌ مُسَرْهَدٌ، أَي مُقَطَّعٌ قِطَعاً.
(والمُسَرْهَدُ) : المُنَعَّم المُغَذَّى، وامرأَةٌ مُسَرْهَدَةٌ، سَمِينَةٌ مَصْنعة، وكذالك الرَّجلُ.
والمُسَرْهَد أَيضاً: (السَّمِينُ من الأَسْنِمَةِ) ، يُقَال سامٌ مُسَرْهَدٌ، أَي سَمِينٌ، ورُبما قيل لشَحْمِ السَّنَامِ: سَرْهَدٌ، وماءٌ سَرْهَدٌ، أَي كثير.
(ومُسَدَّدٌ، كمُعَظَّم، ابنُ مُسَرْهَدِ بن مُجَرْهَدِ بن مُسَرْبَلِ) ، وقيلَ أَرْمل (بن مُغَرْبَلِ بن مُرَعْبَلِ بن مُطَرْبَلِ بن أَرَنْدَلِ بن سَرَنْدَلِ بن عَرَنْدَلِ بن ماسِكِ المُسْتَوْرِدِ الأَسَدِيُّ) البَصْرِيّ، من بني أَسَدِ بن شُرَيْك، بالضّمّ، ابْن مَالك بن عَمْرو بن مالِك بن فَهْم بن دَوْس بن عُدْثانَ بن عبد الله بن زَهْرَان بن كَعْب بن الْحَارِث بن كَعْب بن عبد الله بن مَالك بن نصر بن الأَزْد: (مُحَدِّثٌ) . قَالَ أَبو زُرْعَةَ، قَالَ أَحمد: مُسَدَّدٌ صَدُوقٌ. وَقَالَ ابْن القراب: مَاتَ أَبو الْحسن مُسَدَّد، لِسِتَّ عَشْرَةَ لَيْلَة خَلَتْ من رمضانَ سنةَ ثَمَانٍ عشْرين ومِائتين.
قَالَ شيخُنَا: صرَّح جماعةٌ من شُرَّاحِ الصَّحيحين، وغيرِهما من أَرباب الطَّبَقَات، بأَن هاذه الأَسماءَ إِذا كُتِبَت وعَلِّقتْ على مَحْمُوم كَانَت من أَنفعَ الرُّقَى، وجُرِّبَت فَكَانَت كذالك.
: (سَرْهَدَ الصِّبِيَّ: (سَرْهَدَةً: (أَحسنَ غِذَاءَهُ.
(و) سَرْهَدَ (السَّنَامَ: قَطَعَهُ) ، وَمِنْه قيل: سَنَامٌ مُسَرْهَدٌ، أَي مُقَطَّعٌ قِطَعاً.
(والمُسَرْهَدُ) : المُنَعَّم المُغَذَّى، وامرأَةٌ مُسَرْهَدَةٌ، سَمِينَةٌ مَصْنعة، وكذالك الرَّجلُ.
والمُسَرْهَد أَيضاً: (السَّمِينُ من الأَسْنِمَةِ) ، يُقَال سامٌ مُسَرْهَدٌ، أَي سَمِينٌ، ورُبما قيل لشَحْمِ السَّنَامِ: سَرْهَدٌ، وماءٌ سَرْهَدٌ، أَي كثير.
(ومُسَدَّدٌ، كمُعَظَّم، ابنُ مُسَرْهَدِ بن مُجَرْهَدِ بن مُسَرْبَلِ) ، وقيلَ أَرْمل (بن مُغَرْبَلِ بن مُرَعْبَلِ بن مُطَرْبَلِ بن أَرَنْدَلِ بن سَرَنْدَلِ بن عَرَنْدَلِ بن ماسِكِ المُسْتَوْرِدِ الأَسَدِيُّ) البَصْرِيّ، من بني أَسَدِ بن شُرَيْك، بالضّمّ، ابْن مَالك بن عَمْرو بن مالِك بن فَهْم بن دَوْس بن عُدْثانَ بن عبد الله بن زَهْرَان بن كَعْب بن الْحَارِث بن كَعْب بن عبد الله بن مَالك بن نصر بن الأَزْد: (مُحَدِّثٌ) . قَالَ أَبو زُرْعَةَ، قَالَ أَحمد: مُسَدَّدٌ صَدُوقٌ. وَقَالَ ابْن القراب: مَاتَ أَبو الْحسن مُسَدَّد، لِسِتَّ عَشْرَةَ لَيْلَة خَلَتْ من رمضانَ سنةَ ثَمَانٍ عشْرين ومِائتين.
قَالَ شيخُنَا: صرَّح جماعةٌ من شُرَّاحِ الصَّحيحين، وغيرِهما من أَرباب الطَّبَقَات، بأَن هاذه الأَسماءَ إِذا كُتِبَت وعَلِّقتْ على مَحْمُوم كَانَت من أَنفعَ الرُّقَى، وجُرِّبَت فَكَانَت كذالك.