سربل
السِّرْبالُ، بالكسرِ، القَمِيصُ، أَو الدِرْعُ، أوكُلُّ مَا لُبِسَ، فَهُوَ سِرْبَالٌ، والجَمْعُ سَرابِيلُ، قَالَ اللهُ تَعالى: وسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ، هِيَ الدُّرُوعُ، ومنهُ قَوْلُ كَعْبِ بنِ زُهَيْرٍ:
(شُمُّ الْعَرَاِنِينِ أَبْطَالٌ لَبُوسهُمُ ... مِنْ نَسْجِ دَاوُدَ فِي الْهَيْجَا سَرَابِيلُ)
وقِيلَ فِي قَوْلِهِ تَعالى: سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ، إِنَّها الْقُمُصُ تَقِي الْحَرَّ والْبَرْدَ، فاكْتَفَى بِذِكْرِ الحَرِّ، لأنَّ مَا وَقَى الحَرَّ وَقَى البَرْدَ، وَقد تَسَرْبَلَ بِهِ، وسَرْبَلتُهُ إِيَّاُه: أَلْبَسْتُهُ السِّرْبالَ، ومنهُ حديثُ عُثْمانَ رَضِيَ اللهُ تَعالى عَنهُ: لَا أَخْلَعُ سِرْبَالاً سَرْبَلَنِيهِ اللهُ تَعالى، السَّرْبالُ: القَمِيصُ وكَنَى بهِ عَنِ الْخِلافَةِ. والسَّرْبَلَةُ: الثَّرِيدُ الدَّسِمُ، وقالَ أَبُو عَمْرٍ و: ثَرِيدَةٌ قد رُوِّيَتْ دَسَماً. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: سِرْبَالُ المَوْتِ: لَقَبُ عبدِ اللهِ الَّبِينِيِّ، ويَأْتِي فِي ز ب ن. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ:
السِّرْبالُ، بالكسرِ، القَمِيصُ، أَو الدِرْعُ، أوكُلُّ مَا لُبِسَ، فَهُوَ سِرْبَالٌ، والجَمْعُ سَرابِيلُ، قَالَ اللهُ تَعالى: وسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ، هِيَ الدُّرُوعُ، ومنهُ قَوْلُ كَعْبِ بنِ زُهَيْرٍ:
(شُمُّ الْعَرَاِنِينِ أَبْطَالٌ لَبُوسهُمُ ... مِنْ نَسْجِ دَاوُدَ فِي الْهَيْجَا سَرَابِيلُ)
وقِيلَ فِي قَوْلِهِ تَعالى: سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ، إِنَّها الْقُمُصُ تَقِي الْحَرَّ والْبَرْدَ، فاكْتَفَى بِذِكْرِ الحَرِّ، لأنَّ مَا وَقَى الحَرَّ وَقَى البَرْدَ، وَقد تَسَرْبَلَ بِهِ، وسَرْبَلتُهُ إِيَّاُه: أَلْبَسْتُهُ السِّرْبالَ، ومنهُ حديثُ عُثْمانَ رَضِيَ اللهُ تَعالى عَنهُ: لَا أَخْلَعُ سِرْبَالاً سَرْبَلَنِيهِ اللهُ تَعالى، السَّرْبالُ: القَمِيصُ وكَنَى بهِ عَنِ الْخِلافَةِ. والسَّرْبَلَةُ: الثَّرِيدُ الدَّسِمُ، وقالَ أَبُو عَمْرٍ و: ثَرِيدَةٌ قد رُوِّيَتْ دَسَماً. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: سِرْبَالُ المَوْتِ: لَقَبُ عبدِ اللهِ الَّبِينِيِّ، ويَأْتِي فِي ز ب ن. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: