خَلمس
الخَلامِيسُ، أَهْمَله الجَوْهَرِيُّ، والصَّاغانِيُّ فِي التَّكْمِلَة، وصاحِب اللِّسَانِ، وَفِي العُبَابِ عَن أَبِي عُمْروٍ وَهُوَ أَن تَرْعَى أَرْبَعَ لَيَالٍ ثمْ تُورِدَ غُدْوَةً أَو عَشِيَّةً، لاَ تَتَّفِقُ على وِرْدٍ وَاحِدٍ، وحِينئذٍ تَقُولُ: رَعَيْتُ خُلْمُوساً، بالضَّمِّ، وَهُوَ الخِمْسُ الَّذِي هُوَ أَحَدُ الأَظْمَاءِ، كَمَا سَيأْتِي إِن شاءَ اللهُ تَعَالَى.
الخَلامِيسُ، أَهْمَله الجَوْهَرِيُّ، والصَّاغانِيُّ فِي التَّكْمِلَة، وصاحِب اللِّسَانِ، وَفِي العُبَابِ عَن أَبِي عُمْروٍ وَهُوَ أَن تَرْعَى أَرْبَعَ لَيَالٍ ثمْ تُورِدَ غُدْوَةً أَو عَشِيَّةً، لاَ تَتَّفِقُ على وِرْدٍ وَاحِدٍ، وحِينئذٍ تَقُولُ: رَعَيْتُ خُلْمُوساً، بالضَّمِّ، وَهُوَ الخِمْسُ الَّذِي هُوَ أَحَدُ الأَظْمَاءِ، كَمَا سَيأْتِي إِن شاءَ اللهُ تَعَالَى.