بيه
: ( {باهَ لَهُ} يَباهُ {بَيْهاً: تَنَبَّهَ لَهُ) وفطنَ. أَوْرَدَه الجوْهرِيُّ فِي تَرْكِيبِ بَوَه عَن ابنِ السِّكِّيت، وَهُوَ قَوْلُه: مَا} بهْتَ لَهُ وَمَا بِهْتَ لَهُ، بالضمِّ والكسْرِ، وإنَّما لم يفردْهَ بتَرْجمةٍ، لأنَّه يحتملُ أَن تكونَ اللّغَة الثانِيَة كخفْتَ خَوْفاً، فَهِيَ ووايَّةٌ، والمصنِّفُ جَعَلَها كبِعْتَ بَيْعاً، وَلذَا أَفْرَدَها بتَرْجَمةٍ فتأَمَّل.
ثمَّ رأَيْت الصَّاغاني نَسَبَ لُغَةَ الكسْرِ إِلَى الفرَّاء، وأَفْرَدَ لَهَا تَرْكِيباً، والمصنِّفُ قَلَّدَه.
(وابنُ {بابَيْهِ أَو} بَابَاهُ: مُحدِّثٌ) .
(قُلْتُ: هُوَ عبدُ اللَّهِ بنُ بَابَاه المكِّيُّ مَوْلى آلِ حُجَيْر بنِ أَبي إهَاب، وَهُوَ الَّذِي يُقالُ لَهُ بابَيْ، تابِعِيٌّ يَرْوِي عَن جبيرِ بنِ مطعمٍ وعبدِ اللَّهِ بنِ عَمْرو، وَعنهُ عَمْرُو بنُ دِينارٍ أَبو الزُّبَيْر وابنُ أَبي نجيح، ثِقَةٌ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
{أبيوهة: قَرْيَةٌ بالأشمونين من صَعيدِ مِصْرَ.
والحُسَيْنُ بن} بيهان العَسْكريُّ: محدِّثٌ: ويقالُ ابنُ بِهَان، وَقد ذُكِرَ فِي النونِ.
: ( {باهَ لَهُ} يَباهُ {بَيْهاً: تَنَبَّهَ لَهُ) وفطنَ. أَوْرَدَه الجوْهرِيُّ فِي تَرْكِيبِ بَوَه عَن ابنِ السِّكِّيت، وَهُوَ قَوْلُه: مَا} بهْتَ لَهُ وَمَا بِهْتَ لَهُ، بالضمِّ والكسْرِ، وإنَّما لم يفردْهَ بتَرْجمةٍ، لأنَّه يحتملُ أَن تكونَ اللّغَة الثانِيَة كخفْتَ خَوْفاً، فَهِيَ ووايَّةٌ، والمصنِّفُ جَعَلَها كبِعْتَ بَيْعاً، وَلذَا أَفْرَدَها بتَرْجَمةٍ فتأَمَّل.
ثمَّ رأَيْت الصَّاغاني نَسَبَ لُغَةَ الكسْرِ إِلَى الفرَّاء، وأَفْرَدَ لَهَا تَرْكِيباً، والمصنِّفُ قَلَّدَه.
(وابنُ {بابَيْهِ أَو} بَابَاهُ: مُحدِّثٌ) .
(قُلْتُ: هُوَ عبدُ اللَّهِ بنُ بَابَاه المكِّيُّ مَوْلى آلِ حُجَيْر بنِ أَبي إهَاب، وَهُوَ الَّذِي يُقالُ لَهُ بابَيْ، تابِعِيٌّ يَرْوِي عَن جبيرِ بنِ مطعمٍ وعبدِ اللَّهِ بنِ عَمْرو، وَعنهُ عَمْرُو بنُ دِينارٍ أَبو الزُّبَيْر وابنُ أَبي نجيح، ثِقَةٌ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
{أبيوهة: قَرْيَةٌ بالأشمونين من صَعيدِ مِصْرَ.
والحُسَيْنُ بن} بيهان العَسْكريُّ: محدِّثٌ: ويقالُ ابنُ بِهَان، وَقد ذُكِرَ فِي النونِ.