مِنْهَاج الدِّين
مركب من منهاج والدين بمعنى أنه على دراية بالدين تجعله أهلا للاتباع.

أصول حسام الدين
عمر بن عبد العزيز بن مازه.
الشهيد: سنة ست وثلاثين وخمسمائة.
أوله: (الحمد مستحق الحمد بلا انقطاع... الخ).
وهو مختصر.
مشتمل على: فصول كثيرة.

تفسير: سراج الدين
أبي حفص: عمر بن إسحاق الهندي، الحنفي.
المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة.

فَخْر الدين
من (ف خ ر) المباهاة والتكبر، ومن (د ي ن) بمعنى الملة، فيكون المعنى النهوض.

تاريخ القاضي: برهان الدين السيواسي
أربع مجلدات.
للفاضل: عبد العزيز البغدادي.
ذكر ابن عربشاه في (تاريخه) : أنه كان أعجوبة الزمان في النظم، والنثر، عربيا، وفارسيا.
وكان نديما للسلطان: أحمد الجلايري، ببغداد، فالتمسه منه القاضي، عند نزوله إليها، فامتنع، وأقام من يحرسه، وهو يريد الذهاب، فوضع ثيابه بساحل دجلة، ثم غاص، وخرج من مكان آخر، ثم لحق برفقائه، فزعموا أنه غرق، فصار عند القاضي مقدما، معظما.
فألف له: تاريخا بديعا.
ذكر فيه: من بدء أمره، إلى قريب وفاته.
وهو أحسن من (تاريخ العقبي)، في رقيق عباراته.
ثم بعد وفاة القاضي، رحل إلى القاهرة، فتردى هناك من سطح عال، ومات منكسر الأضلاع
ذكره: عرب زاده، في (حاشية الشقائق).

نصر الدِّين
اسم مركب من (ن ص ر) ومن (د ي ن) كل ما يعبد به الله، فيكون المعنى المؤيد للدين والمدافع عنه.

نَزْر الدين
من (ن ز ر) النادر والقليل، ومن (د ي ن) انظر: دين، فيكون المعنى قليل المثيل تدينا.

وَلَاء الدِّيْن
اسم مركب من (و ل ي) ومن لفظ الجلالة، فيكون المعنى المولى لله.

أمالي ظهير الدين
الولوالجي، الحنفي.
وهي في: الفقه.

قَمَر الدين
من (ق م ر) ومن (د ي ن) فيكون المعنى حلوى تتخذ من المشمش المجفف الذي يجعل على شكل رقائق.

فَوَّاج الدين
من (ف و ج) الطوع، والظهور، ومن (د ي ن) انظر: دين، فيكون المعنى من على يديه يظهر الله دينه، والدين.

تفسير: أكمل الدين
محمد بن محمد البابرتي، الحنفي.
المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة.

البيان، في أصول الدين
لأبي بكر: محمد بن المظفر بن بكر الحنفي، الحموي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وأربعمائة.

نَوْج الدين
إسم مركب من (ن و ج) المراءاة بالعمل، ومن (د ي ن) الملة والديانة، فيكون المعنى السرور بالدين والإفتخار به.

تذكرة: أمين الدين
محمد بن علي بن موسى المحلي.
جمع فيه: أشعار المحدثين.
ومات: سنة 673، ثلاث وسبعين وستمائة.

يَوم البَث والحَشر والنَّشر والفَصل والدين والعَرص والجَمع: يومُ القيامة وهو يومٌ يبعث الله تعالى الموتى من القبور والأجداث فيجمعهم ويحشرهم للفصل والحساب والجزاء، اللَّهُمَّ أعِذْنا من أهوال يوم القيامة وأجِرْنا من النار.

جَزَّاع الدِّين
من (ج ز ع) الشديد في دينه الصارم فيه.