أَنْدَخُوذ:
بالفتح ثم السكون، وفتح الدال المهملة، وضم الخاء المعجمة، وسكون الواو، وذال معجمة:
بلدة بين بلخ ومرو على طرف البرّ، وينسبون إليها أنخذى ونخذى، وقد نسب إليها هكذا أبو يعقوب يوسف بن أحمد بن علي اللّؤلؤي النّخذي، كان من أهل العلم والفضل، تفقه ببخارى وسمع من أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله البرقي ببخارى، والسيد أبي بكر محمد بن علي بن حيدر الجعفري، وأبي حفص عمر بن منصور بن جنب البزّاز، وأبي محمد عبد الملك بن عبد الرحمن بن الحسين الأسبيري، والشريف أبي الحسن علي بن محمد التميمي، أجاز لأبي سعد ومات بأندخوذ بعد سنة 533 بيسير.
بالفتح ثم السكون، وفتح الدال المهملة، وضم الخاء المعجمة، وسكون الواو، وذال معجمة:
بلدة بين بلخ ومرو على طرف البرّ، وينسبون إليها أنخذى ونخذى، وقد نسب إليها هكذا أبو يعقوب يوسف بن أحمد بن علي اللّؤلؤي النّخذي، كان من أهل العلم والفضل، تفقه ببخارى وسمع من أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله البرقي ببخارى، والسيد أبي بكر محمد بن علي بن حيدر الجعفري، وأبي حفص عمر بن منصور بن جنب البزّاز، وأبي محمد عبد الملك بن عبد الرحمن بن الحسين الأسبيري، والشريف أبي الحسن علي بن محمد التميمي، أجاز لأبي سعد ومات بأندخوذ بعد سنة 533 بيسير.