أُبْلَى:
بالضم ثم السكون والقصر بوزن حبلى، قال عرّام: تمضي من المدينة مصعدا إلى مكة، فتميل إلى واد يقال له عريفطان معن، ليس له ماء ولا مرعى، وحذاه جبال يقال لها أبلى، فيها مياه منها بئر معونة، وذو ساعدة، وذو جماجم، أو حماحم، والوسباء، وهذه لبني سليم، وهي قنان متّصلة بعضها إلى بعض، قال فيها الشاعر:
ألا ليت شعري هل تغيّر بعدنا ... أروم، فآرام، فشابة، فالحضر
وهل تركت أبلى سواد جبالها، ... وهل زال بعدي عن قنينته الحجر؟
وعن الزهري: بعث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قبل أرض بني سليم، وهو يومئذ ببئر معونة بجرف أبلى. وأبلى بين الأرحضية وقرّان- كذا ضبطه أبو نعيم.
بالضم ثم السكون والقصر بوزن حبلى، قال عرّام: تمضي من المدينة مصعدا إلى مكة، فتميل إلى واد يقال له عريفطان معن، ليس له ماء ولا مرعى، وحذاه جبال يقال لها أبلى، فيها مياه منها بئر معونة، وذو ساعدة، وذو جماجم، أو حماحم، والوسباء، وهذه لبني سليم، وهي قنان متّصلة بعضها إلى بعض، قال فيها الشاعر:
ألا ليت شعري هل تغيّر بعدنا ... أروم، فآرام، فشابة، فالحضر
وهل تركت أبلى سواد جبالها، ... وهل زال بعدي عن قنينته الحجر؟
وعن الزهري: بعث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قبل أرض بني سليم، وهو يومئذ ببئر معونة بجرف أبلى. وأبلى بين الأرحضية وقرّان- كذا ضبطه أبو نعيم.