الوَحِيدُ:
بفتح أوله، وهو واحد الذي قبله، ذكره ذو الرمة فقال:
ألا يا دار ميّة بالوحيد ... كأن رسومها قطع البرود
قال السكري: الوحيد نقا بالدهناء لبني ضبّة، قاله في شرح قول جرير:
أساءلت الوحيد وجانبيه، ... فما لك لا يكلمك الوحيد؟
أخالد قد علقتك بعد هند، ... فبلّتني الخوالد والهنود
فلا بخل فيوئس منك بخل، ... ولا جود فينفع منك جود
دنونا ما علمت فما أويتم، ... وباعدنا فما نفع الصدود
وذكر الحفصي مسافة ما بين اليمامة والدهناء ثم قال:
وأول جبل بالدهناء يقال له الوحيد وهو ماء من مياه بني عقيل يقارب بلاد بني الحارث بن كعب.
بفتح أوله، وهو واحد الذي قبله، ذكره ذو الرمة فقال:
ألا يا دار ميّة بالوحيد ... كأن رسومها قطع البرود
قال السكري: الوحيد نقا بالدهناء لبني ضبّة، قاله في شرح قول جرير:
أساءلت الوحيد وجانبيه، ... فما لك لا يكلمك الوحيد؟
أخالد قد علقتك بعد هند، ... فبلّتني الخوالد والهنود
فلا بخل فيوئس منك بخل، ... ولا جود فينفع منك جود
دنونا ما علمت فما أويتم، ... وباعدنا فما نفع الصدود
وذكر الحفصي مسافة ما بين اليمامة والدهناء ثم قال:
وأول جبل بالدهناء يقال له الوحيد وهو ماء من مياه بني عقيل يقارب بلاد بني الحارث بن كعب.