دَمُّونُ:
بفتح أوله، وتشديد ثانيه، قال امرؤ القيس:
تطاول الليل علينا دمّون ... دمّون إنّا معشر يمانون
وإننا لأهلنا محبّون
قال ابن الحائك: عندل وخودون ودمّون مدن للصدف، وقال في موضع آخر: وساكن خودون الصدف وساكن دمّون هو الحارث بن عمرو بن حجر آكل المرار، قال: وكان امرؤ القيس بن حجر قد زاد الصدف إليها، وفيها يقول:
كأني لم أسمر يدمّون مرة، ... ولم أشهد الغارات يوما بعندل
بفتح أوله، وتشديد ثانيه، قال امرؤ القيس:
تطاول الليل علينا دمّون ... دمّون إنّا معشر يمانون
وإننا لأهلنا محبّون
قال ابن الحائك: عندل وخودون ودمّون مدن للصدف، وقال في موضع آخر: وساكن خودون الصدف وساكن دمّون هو الحارث بن عمرو بن حجر آكل المرار، قال: وكان امرؤ القيس بن حجر قد زاد الصدف إليها، وفيها يقول:
كأني لم أسمر يدمّون مرة، ... ولم أشهد الغارات يوما بعندل