الثَّلْماءُ:
بالفتح، والمد، تأنيث الأثلم، وهو الفلول في السيف والحائط وغيره قال الحفصي: الثلماء من نواحي اليمامة، وقيل: الثلماء ماء حفره يحيى بن أبي حفصة باليمامة وقال يحيى:
حيّوا المنازل، قد تقادم عهدها، ... بين المراخ إلى نقا ثلمائها
وقال أبو زياد: من مياه أبي بكر بن كلاب الثلماء، وقال الأصمعي: الثلماء لبني قرة من بني أسد، وهي في عرض القنّة في عطف الحبس أي بلزقه، ولو انقلب لوقع عليهم، وهي منه على فرسخين، والحبس جبل لهم وقال في موضع آخر من كتابه: غرور جبل ماؤه الثلماء، وهي ماءة عليها نخل كثير وأشجار، وقال نصر: الثلماء ماءة لربيعة بن قريط بظهر نملي.
بالفتح، والمد، تأنيث الأثلم، وهو الفلول في السيف والحائط وغيره قال الحفصي: الثلماء من نواحي اليمامة، وقيل: الثلماء ماء حفره يحيى بن أبي حفصة باليمامة وقال يحيى:
حيّوا المنازل، قد تقادم عهدها، ... بين المراخ إلى نقا ثلمائها
وقال أبو زياد: من مياه أبي بكر بن كلاب الثلماء، وقال الأصمعي: الثلماء لبني قرة من بني أسد، وهي في عرض القنّة في عطف الحبس أي بلزقه، ولو انقلب لوقع عليهم، وهي منه على فرسخين، والحبس جبل لهم وقال في موضع آخر من كتابه: غرور جبل ماؤه الثلماء، وهي ماءة عليها نخل كثير وأشجار، وقال نصر: الثلماء ماءة لربيعة بن قريط بظهر نملي.