أَسْكَرُ:
بالفتح ثم السكون، وفتح الكاف، وراء:
قرية مشهورة نحو صعيد مصر، بينها وبين الفسطاط يومان من كورة الاطفيحية، كان عبد العزيز بن مروان يكثر الخروج إليها والمقام بها للنزهة وبها مات.
وقد أسقط نصيب الهمزة من أوله، فقال يرثي عبد العزيز:
أصبت يوم الصعيد من سكر، ... مصيبة ليس لي بها قبل
وقد زعم بعضهم أنّ موسى بن عمران، عليه السلام، ولد بأسكر، وله بها مشهد يزار إلى هذه الغاية.
وبمصر قرية أخرى يقال لها أشكر، بالشين المعجمة، تذكر.
بالفتح ثم السكون، وفتح الكاف، وراء:
قرية مشهورة نحو صعيد مصر، بينها وبين الفسطاط يومان من كورة الاطفيحية، كان عبد العزيز بن مروان يكثر الخروج إليها والمقام بها للنزهة وبها مات.
وقد أسقط نصيب الهمزة من أوله، فقال يرثي عبد العزيز:
أصبت يوم الصعيد من سكر، ... مصيبة ليس لي بها قبل
وقد زعم بعضهم أنّ موسى بن عمران، عليه السلام، ولد بأسكر، وله بها مشهد يزار إلى هذه الغاية.
وبمصر قرية أخرى يقال لها أشكر، بالشين المعجمة، تذكر.