ثأَج
: (ا} لثُّؤَاجُ، بالضَّمِّ) على الْقيَاس؛ لأَنّه صَوتٌ (: صِياحُ الغَنَمِ) . وَمن سجعات الأَساس: لَا بُدَّ للنِّعاج، من {الثُّؤَاج.
(و) قد (} ثَأَجَتْ، كمَنَع) {تَثْأَجُ} ثَأَجاً {وثُؤَاجاً: صاحَتْ، وَفِي الحَدِيث (لَا تَأْتِي يومَ القِيَامَةِ وعَلى رَقَبَتِكَ شاةٌ لَهَا} ثُؤَاجٌ) وأَنشد أَبو زيدٍ فِي كتاب الهَمز:
وَقد {ثَأَجُوا} كثُؤَاجِ الغَنَمْ وَفِي هَامِش الصِّحَاح: هُوَ عَجُزُ بيْتٍ لأُمَيَّةَ، يذكر أَبْرَهَةَ صاحبَ الفِيلِ، وصدره.
يُذَكِّرُ بالصَّبرِ أَجيَادَهُم
(فَهِيَ {ثائِجَةٌ، مِن) غَنَمٍ (} ثَوَائِجَ، {وثائِجاتٍ) ، وَمِنْه كتاب عَمْرو بن أَفْصَى: (إِنَّ لَهُمُ} الثَّائِجَةَ) هِيَ الَّتِي تُصَوِّتُ من الغَنَم، وَقيل: هُوَ خاصٌّ بالضّأْنِ مِنْهَا، وَفِي كتابٍ آخَرَ: (ولهُم الصّاهِلُ والشَّاحِجُ، والخَائِرُ {والثَّائِجُ) .
(} وثَأْجٌ: ة، بالبَحرَينِ) فِي أَعْراضها، فِيهَا نَخْلٌ، قَالَ تميمُ بنُ مُقْبِلٍ:
يَا جارَتَيَّ على {ثَأْجٍ سَبِيلَكُما
سَيْراً حَثِيثاً فَلَمَّا تَعلَمَا خَبَرِي
وَذكره ابْن مَنْظُور فِي ثوج.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:
} ثَأَجَ! يَثْأَجُ: شَرِبَ شَربَاتٍ، وَهُوَ عَن أَبي حنيفَةَ، كَذَا فِي اللِّسَان.
: (ا} لثُّؤَاجُ، بالضَّمِّ) على الْقيَاس؛ لأَنّه صَوتٌ (: صِياحُ الغَنَمِ) . وَمن سجعات الأَساس: لَا بُدَّ للنِّعاج، من {الثُّؤَاج.
(و) قد (} ثَأَجَتْ، كمَنَع) {تَثْأَجُ} ثَأَجاً {وثُؤَاجاً: صاحَتْ، وَفِي الحَدِيث (لَا تَأْتِي يومَ القِيَامَةِ وعَلى رَقَبَتِكَ شاةٌ لَهَا} ثُؤَاجٌ) وأَنشد أَبو زيدٍ فِي كتاب الهَمز:
وَقد {ثَأَجُوا} كثُؤَاجِ الغَنَمْ وَفِي هَامِش الصِّحَاح: هُوَ عَجُزُ بيْتٍ لأُمَيَّةَ، يذكر أَبْرَهَةَ صاحبَ الفِيلِ، وصدره.
يُذَكِّرُ بالصَّبرِ أَجيَادَهُم
(فَهِيَ {ثائِجَةٌ، مِن) غَنَمٍ (} ثَوَائِجَ، {وثائِجاتٍ) ، وَمِنْه كتاب عَمْرو بن أَفْصَى: (إِنَّ لَهُمُ} الثَّائِجَةَ) هِيَ الَّتِي تُصَوِّتُ من الغَنَم، وَقيل: هُوَ خاصٌّ بالضّأْنِ مِنْهَا، وَفِي كتابٍ آخَرَ: (ولهُم الصّاهِلُ والشَّاحِجُ، والخَائِرُ {والثَّائِجُ) .
(} وثَأْجٌ: ة، بالبَحرَينِ) فِي أَعْراضها، فِيهَا نَخْلٌ، قَالَ تميمُ بنُ مُقْبِلٍ:
يَا جارَتَيَّ على {ثَأْجٍ سَبِيلَكُما
سَيْراً حَثِيثاً فَلَمَّا تَعلَمَا خَبَرِي
وَذكره ابْن مَنْظُور فِي ثوج.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:
} ثَأَجَ! يَثْأَجُ: شَرِبَ شَربَاتٍ، وَهُوَ عَن أَبي حنيفَةَ، كَذَا فِي اللِّسَان.