(مثد)
بَين الْحِجَارَة مثدا استتر بهَا وَنظر من خلالها إِلَى الْعَدو يربأ للْقَوْم على هَذِه الْحَال وَفُلَانًا جعله ربيئة
بَين الْحِجَارَة مثدا استتر بهَا وَنظر من خلالها إِلَى الْعَدو يربأ للْقَوْم على هَذِه الْحَال وَفُلَانًا جعله ربيئة
مثد: مَثَدَ بين الحجارة يَمْثُدُ: استتر بها ونظر بعينه من خِلالها
إِلى العَدُوّ يَرْبأُ للقوم على هذه الحال؛ أَنشد ثعلب:
ما مَثَدَتْ بُوصانُ، إِلا لِعَمِّها،
بخَيْلِ سُلَيْم في الوَغَى كيف تَصْنَعُ
قال: وفسره بما ذكرناه. أَبو عمرو: الماثِدُ الدَّيدَبانُ وهو اللابدُ
والمُخْتَبئُ والشَّيِّفة والرَّبيئةُ.
[م ث د] مَثَدَ بينَ الحِجِارَةِ يَمْثَدُ: اسْتَتَر بها، ونَطَرَ بعِِينه من خِلالِها إِلى العَدُوِّ، يَرْبَِأْ للٌ قَوْمِ. ومَثَّدَه: إذا جَعَلَه رَبِيئَةَ يَتَطَلَّعَ للقَوْمِ على هذه الحالِ، أَنْشَدَ ثَعْلَبٌ.
(وما مَثَّدَتُ بُوْصانُ إِلاَّ لِعَمِّها ... بخَيْلِ سُلَيْمٍِ في الوَغَى كَيْفَ تَصْنَعُ)
وفَسَّرهَ بما ذَكَرْنا.
مثد
: (مَثَدَ بَين الحِجَارةِ) يَمْثُدُ، أَهمله الجوهريُّ، وَقَالَ الأَزهريّ، إِذا (اسْتَتَرَ) بهَا (ونَظَرَ بِعَيْنَيْهِ من خِلالها إِلى العَدُوِّ يَرْبَأُ للقَوْمِ) على هاذه الحالِ، أَنشد ثَعْلَب:
مَا مَثَدَتْ بُوصَانُ إِلاَّ لِعَمِّها
بِخَيْلِ سُلَيْمٍ فِي الوَغَي كَيْفَ تَصْنَعُ
(ومَثَدْتُه أَنا) أَي (جَعَلْتُه ماثِداً أَي رَبِيئةً) ودَيْدَبَاناً، ولابِداً، عَن أَبي عَمْرو.
: (مَثَدَ بَين الحِجَارةِ) يَمْثُدُ، أَهمله الجوهريُّ، وَقَالَ الأَزهريّ، إِذا (اسْتَتَرَ) بهَا (ونَظَرَ بِعَيْنَيْهِ من خِلالها إِلى العَدُوِّ يَرْبَأُ للقَوْمِ) على هاذه الحالِ، أَنشد ثَعْلَب:
مَا مَثَدَتْ بُوصَانُ إِلاَّ لِعَمِّها
بِخَيْلِ سُلَيْمٍ فِي الوَغَي كَيْفَ تَصْنَعُ
(ومَثَدْتُه أَنا) أَي (جَعَلْتُه ماثِداً أَي رَبِيئةً) ودَيْدَبَاناً، ولابِداً، عَن أَبي عَمْرو.