[شرشر] فيه: "فيشرشر" شدقه إلى قفاه، أي يشققه ويقطعه.
(شرشر)
المَاء وَنَحْوه تقاطر والسكين وَنَحْوهَا أَحدهَا وَجعل فِي حَدهَا أسنانا (محدثة) وَالشَّيْء عضه ثمَّ أَلْقَاهُ
المَاء وَنَحْوه تقاطر والسكين وَنَحْوهَا أَحدهَا وَجعل فِي حَدهَا أسنانا (محدثة) وَالشَّيْء عضه ثمَّ أَلْقَاهُ
شرشر: شرشر: بال دفعة دفعة (بوشر) وبال، ففي ألف ليلة (1: 39): أيقن بالهلاك وشرشر في ثيابه. ويقال شرشرت القربة أي تقاطر منها الماء من منافذ كثيرة (محيط المحيط).
شرشرة: مشذب، منجل (هلو).
شرشار: عين الماء (هلو).
شُرْشُور: طائر يقال له أبو براقش (بوشر، همبرت ص67، وجمعه شراشير (محيط المحيط).
شرشارة: بومة. بوم (لاتور).
شرشرة: مشذب، منجل (هلو).
شرشار: عين الماء (هلو).
شُرْشُور: طائر يقال له أبو براقش (بوشر، همبرت ص67، وجمعه شراشير (محيط المحيط).
شرشارة: بومة. بوم (لاتور).
شرشر
شرشرَ يشرشر، شَرْشرةً، فهو مُشرشِر، والمفعول مُشرشَر (للمتعدِّي)
• شرشرَ الماءُ ونحوُه: تقاطر وتفرّقَ.
• شرشرَ الشَّيءَ: أَحَدَّه, جعل له أسنانًا "شرشر المنشارَ/ السِّكِّينَ- ورق مُشَرْشَر: أطرافه متعرِّجة".
شَرْشرة [مفرد]: ج شَرْشَرات (لغير المصدر) وشَراشِرُ (لغير المصدر):
1 - مصدر شرشرَ.
2 - مِنْجَل صغير "حشَّ الفلاحُ البرسيم بالشّرشرة".
شِرْشِرة [مفرد]: ج شِرْشِرات وشَرَاشِرُ: قصاصة، قطعة من كلِّ شيء "شراشِرُ ورق/ قماش".
شُرشور [مفرد]: ج شراشيرُ: (حن) طائر صغير مثل العصفور، منقاره مخروطيّ، جناحاه مستطيلان وذنبه طويل، يميل لونُه إلى الزُّرقة الرماديّة، صدره خمريّ، وهو من العصافير الغرّيدة المأنوسة الزّقزقة، قوته الحشرات والبذور البريّة.
شُرشُوريَّات [جمع]: (حن) فصيلة طير من الجواثم المخروطيّة المناقير، فيها الشّرشور والحسّون والدُّوري والكنار وغيرها.
شرشرَ يشرشر، شَرْشرةً، فهو مُشرشِر، والمفعول مُشرشَر (للمتعدِّي)
• شرشرَ الماءُ ونحوُه: تقاطر وتفرّقَ.
• شرشرَ الشَّيءَ: أَحَدَّه, جعل له أسنانًا "شرشر المنشارَ/ السِّكِّينَ- ورق مُشَرْشَر: أطرافه متعرِّجة".
شَرْشرة [مفرد]: ج شَرْشَرات (لغير المصدر) وشَراشِرُ (لغير المصدر):
1 - مصدر شرشرَ.
2 - مِنْجَل صغير "حشَّ الفلاحُ البرسيم بالشّرشرة".
شِرْشِرة [مفرد]: ج شِرْشِرات وشَرَاشِرُ: قصاصة، قطعة من كلِّ شيء "شراشِرُ ورق/ قماش".
شُرشور [مفرد]: ج شراشيرُ: (حن) طائر صغير مثل العصفور، منقاره مخروطيّ، جناحاه مستطيلان وذنبه طويل، يميل لونُه إلى الزُّرقة الرماديّة، صدره خمريّ، وهو من العصافير الغرّيدة المأنوسة الزّقزقة، قوته الحشرات والبذور البريّة.
شُرشُوريَّات [جمع]: (حن) فصيلة طير من الجواثم المخروطيّة المناقير، فيها الشّرشور والحسّون والدُّوري والكنار وغيرها.
شرشر ضوا دوح ربب قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: وَالْفَتْح أَجود فِي كَلوب وَالْجمع مِنْهَا كلاليب. وَقَوله: يشرشر شدقه إِلَى قَفاهُ يَعْنِي يشققه ويقطعه وقَالَ أَبُو زبيد الطَّائِي يصف الْأسد: [الطَّوِيل]
يَظَلُّ مُغِباً عِنْده من فرَائِسٍ ... رُفاتُ عِظامٍ أَو غريضٍ مشرشَرِ
وَقَوله: فَإِذا أَتَاهُم ذَلِك اللهب ضوضوا يَعْنِي ضجوا وصاحوا والمصدر مِنْهُ الضوضاة غير مَهْمُوز. وَأما الدوحة فالشجرة الْعَظِيمَة من أَي شجر كَانَ. و [أما -] قَوْله: مثل الربابة الْبَيْضَاء فَإِنَّهَا السحابة الَّتِي قد ركب بَعْضهَا بَعْضًا وَجَمعهَا ربَاب وَبِه سميت الْمَرْأَة الربَاب قَالَ الشَّاعِر:
[الطَّوِيل]
سَقَي دارَ هِندٍ حَيْثُ حَلَّتْ بِها النَّوَى ... مُسِفُّ الذُّرى دَاني الرَّباب ثَخِيْنُ
وَأما الربابة بِكَسْر الرَّاء فَإِنَّهَا شَبيهَة بالكنانة يكون فِيهَا السِّهَام قَالَ: وبعض النَّاس يَقُول: الربابة خرقَة أَو جلدَة تجْعَل فِيهَا القداح شبه الْوِعَاء لَهَا قَالَ أَبُو ذُؤَيْب يصف الْحمار والأتن: [الْكَامِل]
وكأنهن رِبابَةٌ وَكَأَنَّهُ ... يَسَرٌ يفِيض على القِداح ويَصدعُ
وَقَالَ أَبُو عبيد: فِي حَدِيث النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام: إِن [هَذَا -] الدَّين متين فأوغِلْ فِيهِ بِرِفْق وَلَا تُبغِّض إِلَيّ نَفسك عبَادَة الله فَإِن المنبت لَا أَرضًا قطع وَلَا ظهرا أبقى.
يَظَلُّ مُغِباً عِنْده من فرَائِسٍ ... رُفاتُ عِظامٍ أَو غريضٍ مشرشَرِ
وَقَوله: فَإِذا أَتَاهُم ذَلِك اللهب ضوضوا يَعْنِي ضجوا وصاحوا والمصدر مِنْهُ الضوضاة غير مَهْمُوز. وَأما الدوحة فالشجرة الْعَظِيمَة من أَي شجر كَانَ. و [أما -] قَوْله: مثل الربابة الْبَيْضَاء فَإِنَّهَا السحابة الَّتِي قد ركب بَعْضهَا بَعْضًا وَجَمعهَا ربَاب وَبِه سميت الْمَرْأَة الربَاب قَالَ الشَّاعِر:
[الطَّوِيل]
سَقَي دارَ هِندٍ حَيْثُ حَلَّتْ بِها النَّوَى ... مُسِفُّ الذُّرى دَاني الرَّباب ثَخِيْنُ
وَأما الربابة بِكَسْر الرَّاء فَإِنَّهَا شَبيهَة بالكنانة يكون فِيهَا السِّهَام قَالَ: وبعض النَّاس يَقُول: الربابة خرقَة أَو جلدَة تجْعَل فِيهَا القداح شبه الْوِعَاء لَهَا قَالَ أَبُو ذُؤَيْب يصف الْحمار والأتن: [الْكَامِل]
وكأنهن رِبابَةٌ وَكَأَنَّهُ ... يَسَرٌ يفِيض على القِداح ويَصدعُ
وَقَالَ أَبُو عبيد: فِي حَدِيث النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام: إِن [هَذَا -] الدَّين متين فأوغِلْ فِيهِ بِرِفْق وَلَا تُبغِّض إِلَيّ نَفسك عبَادَة الله فَإِن المنبت لَا أَرضًا قطع وَلَا ظهرا أبقى.