[كجج] في كل شيء قمار حتى في لعب الصبيان "بالكجة"، هي بالضم والتشديد لعبة، وهو أن يأخذ الصبي خرقة فيجعلها كأنها كرة ثم يتقامرون بها، وكج- إذا لعب بالكجة. غ: هي خرقة يدورها الصبي كأنها كرة.
(ك ج ج)
الكجة: لعبة للصبيان، قَالَ ابْن الْأَعرَابِي: هُوَ أَن يَأْخُذ الصَّبِي خزفة فيدورها كَأَنَّهَا كرة، ثمَّ يتقامرون بهَا.
وكج الصَّبِي: لعب بالكجة، وَفِي حَدِيث ابْن عَبَّاس: " فِي كل شَيْء قمار حَتَّى لعب الصّبيان بالكجة " حَكَاهُ الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.
الكجة: لعبة للصبيان، قَالَ ابْن الْأَعرَابِي: هُوَ أَن يَأْخُذ الصَّبِي خزفة فيدورها كَأَنَّهَا كرة، ثمَّ يتقامرون بهَا.
وكج الصَّبِي: لعب بالكجة، وَفِي حَدِيث ابْن عَبَّاس: " فِي كل شَيْء قمار حَتَّى لعب الصّبيان بالكجة " حَكَاهُ الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.
كجج
: (ا {لكُجَّة، بالضّمّ: لُعْبَةٌ) لَهُم، (يأْخذُ الصَّبيّ خِرْقةً فيُدَوِّرُها) ويجعلها (كأَنَّها كُرَةٌ) ثمَّ يَتقامَر بهَا.
(} وكَجَّ) الصَّبِيُّ: (لَعِبَ بهَا) . وَفِي حَدِيث ابْن عَبَّاس: (فِي كلِّ شَيْءٍ قِمَارٌ حَتَّى فِي لَعبِ الصِّبيان {بالكُجَّة) ؛ حَكَاهُ الهَرَوِيّ فِي الغَريبَين.
(} والكَجْكَجَةُ: لُعْبَةٌ تُسمَّى اسْتَ الكَلْبةِ) . وَفِي الحَضَر يُقَال لَهَا: البُكْسَة؛ كَذَا فِي (التَّهْذِيب) .
(وقُتَيبة بن! كُجٍّ، بالضّمّ، بُخَاريٌّ مُحدِّث) رَوعى، وحَدَّث، مَاتَ سنة 292.
{والكُجّ: هُوَ الجُصّ، مُعرَّب.
وأَبو مُسلم إِبراهيم بن عبد الله بن مُسْلم} الكُجِّيّ، بَنى دَاراً بالبَصْرة بالكُجِّ فَقيل لَهُ: الكُجِّيّ، لإِكثاره ذِكْرَه. وأَما نَسبُه إِلى الكُشّ، فإِن جدَّه مُسْلِماً هُوَ ابنُ باغر بن كُشّ، فَهُوَ الكُشّي الكُجِّيّ فليُتَنَبَّه لذالك، فإِنه رُبما يَتوهَّمُ مَنْ لَا معرفةَ لَهُ أَن الكُشّ تَعريب كُجّ.
(و) أَبو الْقَاسِم (يوسفُ بنُ أَحمدَ بنِ! كَجّ القَاضِي، بِالْفَتْح) : أَحد أَئمَّة الشّافعيّة، لما انصرفَ الحافظُ أَبو عَلّي السِّنجيّ من عِنْد أَبي حامدٍ الإِسْفَرايِنيّ، اجتازَ بِهِ، فرأَى عِلْمَه وفَضلَه. فَقَالَ: يَا أُستاذ، الاسمُ لأَبي حامدٍ، والعِلْمُ لَك؟ فَقَالَ: رَفَعتْه بَغدادُ، وحَطَّتْني الدِّينَوَرُ. قَتَله العَيْارون بهَا سنة 405.
: (ا {لكُجَّة، بالضّمّ: لُعْبَةٌ) لَهُم، (يأْخذُ الصَّبيّ خِرْقةً فيُدَوِّرُها) ويجعلها (كأَنَّها كُرَةٌ) ثمَّ يَتقامَر بهَا.
(} وكَجَّ) الصَّبِيُّ: (لَعِبَ بهَا) . وَفِي حَدِيث ابْن عَبَّاس: (فِي كلِّ شَيْءٍ قِمَارٌ حَتَّى فِي لَعبِ الصِّبيان {بالكُجَّة) ؛ حَكَاهُ الهَرَوِيّ فِي الغَريبَين.
(} والكَجْكَجَةُ: لُعْبَةٌ تُسمَّى اسْتَ الكَلْبةِ) . وَفِي الحَضَر يُقَال لَهَا: البُكْسَة؛ كَذَا فِي (التَّهْذِيب) .
(وقُتَيبة بن! كُجٍّ، بالضّمّ، بُخَاريٌّ مُحدِّث) رَوعى، وحَدَّث، مَاتَ سنة 292.
{والكُجّ: هُوَ الجُصّ، مُعرَّب.
وأَبو مُسلم إِبراهيم بن عبد الله بن مُسْلم} الكُجِّيّ، بَنى دَاراً بالبَصْرة بالكُجِّ فَقيل لَهُ: الكُجِّيّ، لإِكثاره ذِكْرَه. وأَما نَسبُه إِلى الكُشّ، فإِن جدَّه مُسْلِماً هُوَ ابنُ باغر بن كُشّ، فَهُوَ الكُشّي الكُجِّيّ فليُتَنَبَّه لذالك، فإِنه رُبما يَتوهَّمُ مَنْ لَا معرفةَ لَهُ أَن الكُشّ تَعريب كُجّ.
(و) أَبو الْقَاسِم (يوسفُ بنُ أَحمدَ بنِ! كَجّ القَاضِي، بِالْفَتْح) : أَحد أَئمَّة الشّافعيّة، لما انصرفَ الحافظُ أَبو عَلّي السِّنجيّ من عِنْد أَبي حامدٍ الإِسْفَرايِنيّ، اجتازَ بِهِ، فرأَى عِلْمَه وفَضلَه. فَقَالَ: يَا أُستاذ، الاسمُ لأَبي حامدٍ، والعِلْمُ لَك؟ فَقَالَ: رَفَعتْه بَغدادُ، وحَطَّتْني الدِّينَوَرُ. قَتَله العَيْارون بهَا سنة 405.
كجج: الكُجَّةُ، بالضم والتشديد: لُعْبَةٌ للصبيان؛ قال ابن الأَعرابي:
هو أَن يأْخذ الصبيُّ خَزَفَةً فيدوّرها ويجعلها كأَنها كُرةٌ ثم
يَتَقَامَرُونَ بها. وكَجَّ الصبيُّ: لَعِبَ بالكُجَّةِ. وفي حديث ابن عباس: في
كل شيءٍ قِمارٌ حتى في لَعِب الصبيان بالكُجَّةِ، حكاه الهرويّ في
الغريبين. التهذيب: وتسمى هذه اللُّعْبَةُ في الحضر ياسمين: الخِرْقَةُ يقال
لها التُّونُ، والآجُرَّةُ يقال لها البُكْسةُ.