جوَّ
الجوّ: الهواء، قال الله تعالى: فِي جَوِّ السَّماءِ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ [النحل/ 79] ، واسم اليمامة جوّ . والله أعلم.
الجوّ: الهواء، قال الله تعالى: فِي جَوِّ السَّماءِ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ [النحل/ 79] ، واسم اليمامة جوّ . والله أعلم.
جو: جادَ الشَّيْءُ يَجُوْدُ جَوْدَةً، وهو جَيِّدٌ. وأجَدْتُه ثَوْباً: أعْطَيْته جَيِّداً. وجادَ الجَوَادُ من النّاسِ يَجُودُ جُوْداً. وقَوْمٌ أجْوَا>ٌ وجُوْدٌ. وأجَادَتِ المَرْأَةُ: وَلَدَتْ جَوَاداً. وأجَادَ الرَّجُلُ: إذا كانَتْ دابَّتُه جَوَاداً. وجادَه المَطَرُ يَجُوْدُه جَوْدَةً وجَوْداً. وجِيْدَتِ الأرْضُ وأُجِيْدَتْ: من المَطَرِ الجَوْدِ. وخَيْلٌ جِيَادٌ وجَوَادٌ. والمَصْدَرُ: الجُوْدَةُ. وجادَه هَوَاه إلى كذا: أي ساقَهُ. وأجَادَ في أمْرِهِ وأجْوَدَ. وجَوَّدَ في عَدْوِه تَجْوِيداً. وعَدَا عَدْواً جَوَاداً. وتَجَوَّدْتُ في الشَّيْءِ: تَأنَّقْت فيه، واسْتَجَدْتُه وإنه ليجاد إلى فلان أي يساق إليه: ومنه يجود بنفسه أي يسوق. وإنّي لأُجَادُ إلى فُلانَةَ: أي أهْوَاها. ورَجُلٌ مِجْوَادٌ: مُجِيْدٌ للكَلامِ. والجُوْدُ: الجُوْعُ. والجُوَادُ: العَطَشُ، ويقولون: واجَوْدَاه. وجُوْداً له: إذا أعْجَبَكَ الشَّيْءُ. ورَجُلٌ مَجُوْدٌ: عَطْشَان. وجِيْدَ جُوْدُهُ. وشِرْنا عُقْبَةً جَوَاداً [ب] وعُقَباً جَوَاداً: أي بَعِيداً طَوِيلة. جيد: الجِيْدُ: مُقَّدَّمُ العُنُقِ، والجَمْعُ أجْيَادٌ. وامْرَأَةٌ جَيْدَاءُ: طَوِيلةُ العُنُقِ. وامْرَأَةٌ جَيْدَانَةٌ: حَسَنَةُ الجِيْدِ. وقيل في قَوْلِ الأعْشى: رِجَال إيَادٍ بأجْيَادِها أرَادَ الجُوْذِيَاءَ بالنَّبَطيَّةِ وهي الكِسَاءُ؛ فَعُرِّبَ. وقيل: الجِيْدُ مِدْرَعَةٌ صَغِيرةٌ، وجَمْعُها أجْيَادٌ.
لَّفيف من الجيم ج وو، ج وي، جء و، ء جء، ج يء، وج ي، وي ج، وج ج، ء ج ج، جء ج مستعملات
جو: الجوُّ: الهواءُ، وكانت اليمامةُ تسمَّى جواً. [قال:
أخلق الدَّهرُ بجوٍّ طَلَلا]
والجوُّ: كل ما اطمأن من الأرض. والجوة: الرقعة في السِّقاء. [يُقال] : جويت السِّقاء، أي: رقعته. والجِواء: موضع. والجواء: فرجةٌ بين محلة القوم وسط البيوت، تقول: نزلنا في جِواء بني فلان. والجِواءُ: خياطةُ حياةِ النّاقة.
جوى: الجَوَى: مقصور: كل داءٍ يأخذُ في الباطن لا يستمرأ معه الطعام. [يقال) : رجلٌ جوٍ، وامرأة جَويةٌ، مخفّفة. واستجوينا الطَّعام، واجتويناه، وصار الاجتواء أيضاً لما يكره ويبغض. والجوي: المُنتِن فوق نتنِ الأجن، قال زهير:
نَسَأتَ بنِيئها وجَويتً عنها ... وعندي لو أردت لها دواءُ
جأي: الجًؤوةُ، بوزن الجُعوة: السَّير الذي يُخاط به. والجُؤوة: لونُ الأجأى. وهو سوادٌ
وجي: يقال: وجِيتَ الدّابة وهي توجى وجىً، بلا همز، مقصور، من الوجى وهو الحفا. وإنه ليتوجَّى في مشيته فهو وجٍ. قال رؤبة :
به الرذايا من وجٍ ومُسقطِ
[والإيجاءُ: أن تزجُرَ الرجُل عن الأمر، تقول: أوجيته فرجع. والإيجاءُ: أن يسأل فلا يعطي السائل شيئا، وقال ربيعة بن مقروم:
أوجيته عني فأبصر قصده ... وكويتهُ فوق النّواظرِ من علِ ]
ويج: الويجُ: خشبةُ الفدان بلغة عمان. وجّ: الوَجُّ: عِيدانٌ يتداوى بها. ووجٌ: موضع باليمامة. ويقال: وادٍ بالطائف.
أجّ: أجتِ النّار تؤجُّ أجيجاً. وأججتها تأجيجاً. وائتجّ الحرّ: اشتدت أجه الصّيف. والأجاجُ: الماء المرّ الملح، قال الله تعالى: وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ
*، وهو الشديدُ الملوحة والمرارة، مثل ماء البحر. ويأجوج ومأجوج ، يقرأ بالهمز وبغير الهمز، ومن لم يهمز قال: هو مأخوذ من يجّ ومجّ على بناء فاعول.
جأجأ: الجأجأة: من قولك للبعير: جىء جىء ليشرب. ويقال: جأجأت به. ويقال: ورد رجلٌ من العراق على قومه بإبله. فشكوا قلّة مائهم، فطلب إليهم أن يشرع بإبله فيسقيها سقيةً، فقالوا: على ألا تجاجىء بها فتنهك ماءنا، قال: هو ذاك، فأوردها وجعل يزجر بها وهم لا يفطنون، فقال :
يا ربَّ مرجلٍ ملهوج حُشّ بشيءٍ من ضرام العرفجِ ... أنزلته للقومِ لما ينضج
فجعل يجأجىء وهم لا يفطنون. والجؤجؤ: عظامٌ صدر الطائر. وصدر السفينة جؤجؤها، والجميع: الجآجىء.
جو: الجوُّ: الهواءُ، وكانت اليمامةُ تسمَّى جواً. [قال:
أخلق الدَّهرُ بجوٍّ طَلَلا]
والجوُّ: كل ما اطمأن من الأرض. والجوة: الرقعة في السِّقاء. [يُقال] : جويت السِّقاء، أي: رقعته. والجِواء: موضع. والجواء: فرجةٌ بين محلة القوم وسط البيوت، تقول: نزلنا في جِواء بني فلان. والجِواءُ: خياطةُ حياةِ النّاقة.
جوى: الجَوَى: مقصور: كل داءٍ يأخذُ في الباطن لا يستمرأ معه الطعام. [يقال) : رجلٌ جوٍ، وامرأة جَويةٌ، مخفّفة. واستجوينا الطَّعام، واجتويناه، وصار الاجتواء أيضاً لما يكره ويبغض. والجوي: المُنتِن فوق نتنِ الأجن، قال زهير:
نَسَأتَ بنِيئها وجَويتً عنها ... وعندي لو أردت لها دواءُ
جأي: الجًؤوةُ، بوزن الجُعوة: السَّير الذي يُخاط به. والجُؤوة: لونُ الأجأى. وهو سوادٌ
وجي: يقال: وجِيتَ الدّابة وهي توجى وجىً، بلا همز، مقصور، من الوجى وهو الحفا. وإنه ليتوجَّى في مشيته فهو وجٍ. قال رؤبة :
به الرذايا من وجٍ ومُسقطِ
[والإيجاءُ: أن تزجُرَ الرجُل عن الأمر، تقول: أوجيته فرجع. والإيجاءُ: أن يسأل فلا يعطي السائل شيئا، وقال ربيعة بن مقروم:
أوجيته عني فأبصر قصده ... وكويتهُ فوق النّواظرِ من علِ ]
ويج: الويجُ: خشبةُ الفدان بلغة عمان. وجّ: الوَجُّ: عِيدانٌ يتداوى بها. ووجٌ: موضع باليمامة. ويقال: وادٍ بالطائف.
أجّ: أجتِ النّار تؤجُّ أجيجاً. وأججتها تأجيجاً. وائتجّ الحرّ: اشتدت أجه الصّيف. والأجاجُ: الماء المرّ الملح، قال الله تعالى: وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ
*، وهو الشديدُ الملوحة والمرارة، مثل ماء البحر. ويأجوج ومأجوج ، يقرأ بالهمز وبغير الهمز، ومن لم يهمز قال: هو مأخوذ من يجّ ومجّ على بناء فاعول.
جأجأ: الجأجأة: من قولك للبعير: جىء جىء ليشرب. ويقال: جأجأت به. ويقال: ورد رجلٌ من العراق على قومه بإبله. فشكوا قلّة مائهم، فطلب إليهم أن يشرع بإبله فيسقيها سقيةً، فقالوا: على ألا تجاجىء بها فتنهك ماءنا، قال: هو ذاك، فأوردها وجعل يزجر بها وهم لا يفطنون، فقال :
يا ربَّ مرجلٍ ملهوج حُشّ بشيءٍ من ضرام العرفجِ ... أنزلته للقومِ لما ينضج
فجعل يجأجىء وهم لا يفطنون. والجؤجؤ: عظامٌ صدر الطائر. وصدر السفينة جؤجؤها، والجميع: الجآجىء.