(أَيْنَ)
في قصيد كعب بن زهير: فِيهَا عَلَى الأَيْن إرْقَالٌ وتَبْغِيلُ
الأَيْن: الإعْيَاء وَالتَّعَبُ.
وَفِي حَدِيثِ خُطْبَةِ الْعِيدِ «قَالَ أَبُو سَعِيدٍ: فَقُلْتُ أَيْنَ الِابْتِدَاءُ بِالصَّلَاةِ» أَيْ أَيْنَ تَذْهب؟
ثُمَّ قَالَ: «الابْتدَاء بِالصَّلَاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ» . وَفِي رِوَايَةٍ «أَيْنَ الِابْتِدَاءُ بِالصَّلَاةِ؟» أَيْ أَيْنَ تَذْهَبُ «ألاَ تَبْدَأُ بِالصَّلَاةِ» وَالْأَوَّلُ أَقْوَى.
وَفِي حَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «أمَا آنَ للرجُل أَنْ يَعرِف مَنْزِلَهُ» أَيْ أمَا حَان وقَرُب؟
تَقُولُ مِنْهُ آنَ يَئِين أَيْناً، وَهُوَ مِثْلُ أنَى يأنِي أَنًى، مَقْلُوبٌ مِنْهُ. وَقَدْ تَكَرَّرَ فِي الْحَدِيثِ.
في قصيد كعب بن زهير: فِيهَا عَلَى الأَيْن إرْقَالٌ وتَبْغِيلُ
الأَيْن: الإعْيَاء وَالتَّعَبُ.
وَفِي حَدِيثِ خُطْبَةِ الْعِيدِ «قَالَ أَبُو سَعِيدٍ: فَقُلْتُ أَيْنَ الِابْتِدَاءُ بِالصَّلَاةِ» أَيْ أَيْنَ تَذْهب؟
ثُمَّ قَالَ: «الابْتدَاء بِالصَّلَاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ» . وَفِي رِوَايَةٍ «أَيْنَ الِابْتِدَاءُ بِالصَّلَاةِ؟» أَيْ أَيْنَ تَذْهَبُ «ألاَ تَبْدَأُ بِالصَّلَاةِ» وَالْأَوَّلُ أَقْوَى.
وَفِي حَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «أمَا آنَ للرجُل أَنْ يَعرِف مَنْزِلَهُ» أَيْ أمَا حَان وقَرُب؟
تَقُولُ مِنْهُ آنَ يَئِين أَيْناً، وَهُوَ مِثْلُ أنَى يأنِي أَنًى، مَقْلُوبٌ مِنْهُ. وَقَدْ تَكَرَّرَ فِي الْحَدِيثِ.