ولح
وَلَحَ
a. [ يَلَحُ] (n. ac.
وَلْح), Overloaded.
وَلِيْحَة
(pl.
وَلِيْح
وَلَاْئِحُ
46)
a. Sack; basket.
ولح
الوَلِيْحَةُ: الضَّخْمُ من الجُوَالِقِ الواسِعُ، والجَميعُ: الوَلِيْحُ. وإذا حَمَلْتَ على البَعيرِ ما لا يُطِيْقُه: فقد وَلَحْتَه.
الوَلِيْحَةُ: الضَّخْمُ من الجُوَالِقِ الواسِعُ، والجَميعُ: الوَلِيْحُ. وإذا حَمَلْتَ على البَعيرِ ما لا يُطِيْقُه: فقد وَلَحْتَه.
ولح
: (} وَلحَ البَعِيرَ كوَعدَه: حمصله مَا لَا يُطيقُ) .
ضِ جُلِّلْن فوقَ الوَلاَيَا {الوَلِيحَا
(الواحِدَة} وَلِيحَةٌ) ، وَقيل هُوَ الضَّخْم الواسعُ من الجَوَالق. وَقيل هُوَ الجُوَالِق مَا كَانَ. وَقَالَ اللِّحْيَانيّ: {الوَليحة: الغِرَارَةُ، والمِلاَحُ: الْمِخْلاةُ، قَالَ ابْن سَيّده: وأُراه مقلوباً من الوَليح، وَقد تقدّم فِي ملح مَا يتَعَلَّق بِهِ فراجعْه.
: (} وَلحَ البَعِيرَ كوَعدَه: حمصله مَا لَا يُطيقُ) .
( {والوَلِيحُ} والوَلائحُ: الغرائِرُ والجِلالُ) والأَعْدال يُحمَل فِيهَا الطّيبُ والبَزُّ ونحوُه، قَالَ أَبو ذُؤَيبٍ يصف سَحاباً:
يُضيءُ رَبَاباً كَدُهْمِ المَخَاضِ جُلِّلْن فوقَ الوَلاَيَا {الوَلِيحَا
(الواحِدَة} وَلِيحَةٌ) ، وَقيل هُوَ الضَّخْم الواسعُ من الجَوَالق. وَقيل هُوَ الجُوَالِق مَا كَانَ. وَقَالَ اللِّحْيَانيّ: {الوَليحة: الغِرَارَةُ، والمِلاَحُ: الْمِخْلاةُ، قَالَ ابْن سَيّده: وأُراه مقلوباً من الوَليح، وَقد تقدّم فِي ملح مَا يتَعَلَّق بِهِ فراجعْه.
ولح: الوَلِيحُ والوَلِيحةُ: الضخم الواسع من الجُوالق؛ وقيل: هو
الجُوالِقُ ما كان، والجمع الوَلِيحُ. والوَلِيحة: الغِرارةُ. والوَلِيحُ
والوَلائح: الغَرائر والجِلالُ والأَعْدال يُحْمَل فيها الطِّيبُ والبَزُّ
ونحوه؛ قال أَبو ذؤَيب يصف سحاباً:
يُضِيءُ رَباباً كدُهْمِ المَخا
ضِ، جُلِّلْنَ فوقَ الوَلايا الوَليحا
وقال اللحياني: الوليحة الغِرارةُ.
والمِلاحُ: المِخْلاةُ؛ قال ابن سيده: وأُراه مقلوباً من الوَلِيح إِذ
لم أَجد ما أَستدل به على ميمه، أَهي زائدة أَم أَصل، وحملها على الزيادة
أَكثر. وفي حديث المختار: لما قَتَلَ عمر بن سعد جعل رأْسَه في مِلاحٍ
وعلقه؛ حكى اللفظة الهروي في الغريبين.
(ول ح)
الوَلِيحُ والوَليحَةُ: الضخم الْوَاسِع من الجوالق، وَقيل: هُوَ الجوالق مَا كَانَ، والوَليحُ أَيْضا: الغرائر والأعدال يحمل فِيهَا الطّيب والبز وَنَحْوه، قَالَ أَبُو ذُؤَيْب:
يضِيءُ رَبابا كَدُهْمِ المخا ... ضِ جُلِّلْنَ فَوْقَ الوَلايا الوَليحا
وَقَالَ الَّلحيانيّ: الوَليحَةُ: الغرارة.
والمِلاحُ: المخلاة، وَأرَاهُ مقلوبا من الوَليحِ، إِذا لم أجد مَا أستدل بِهِ على ميمه، أَهِي زَائِدَة أم أصل؟ وَحملهَا على الزِّيَادَة اكثر. وَفِي حَدِيث الْمُخْتَار لما قتل عمر بن سعد جعل رَأسه فِي مِلاحٍ وعلقه، حكى اللَّفْظَة الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.
الوَلِيحُ والوَليحَةُ: الضخم الْوَاسِع من الجوالق، وَقيل: هُوَ الجوالق مَا كَانَ، والوَليحُ أَيْضا: الغرائر والأعدال يحمل فِيهَا الطّيب والبز وَنَحْوه، قَالَ أَبُو ذُؤَيْب:
يضِيءُ رَبابا كَدُهْمِ المخا ... ضِ جُلِّلْنَ فَوْقَ الوَلايا الوَليحا
وَقَالَ الَّلحيانيّ: الوَليحَةُ: الغرارة.
والمِلاحُ: المخلاة، وَأرَاهُ مقلوبا من الوَليحِ، إِذا لم أجد مَا أستدل بِهِ على ميمه، أَهِي زَائِدَة أم أصل؟ وَحملهَا على الزِّيَادَة اكثر. وَفِي حَدِيث الْمُخْتَار لما قتل عمر بن سعد جعل رَأسه فِي مِلاحٍ وعلقه، حكى اللَّفْظَة الْهَرَوِيّ فِي الغريبين.