شث: الشَّثُّ: شَجَرٌ طَيِّبُ الرَّيْحِ مُرُّ الطَعْمِ. وهو نَبْتٌ أيضاً. وما تَكَسَّرَ من رَأْسِ أعْلَى الجَبَلِ يكونُ فَيَبْقى كَهَيْئَةِ الشُّرْفَةِ، وجَمْعُه شِثَاتٌ.
الشين والثاء
الشَّرْنَبَثُ والشُّرابِثُ القبيحُ الشديدُ وقيل هو الغليظُ الكَفَّيْن والقدمَيْن الخَشِنُهُما أنشد ابنُ الأعرابيِّ
(أَذَّنَنا شُرَابِثُ رأسِ الدَّيْرِ ... واللهُ نَفَّحُ اليَدَيْنِ بالخيْرِ)
وشَرَنْبثٌ وشُرَابِثٌ اسمُ رَجُلٍ وشَرَنْبثُ الأَسَدُ عامّةً وأسدٌ شَرَنْبَثٌ غليظٌ وشَجَّةٌ شَرَنْبَثَةٌ مُنْتفخةٌ مُتَقَبِّضَة
الشَّرْنَبَثُ والشُّرابِثُ القبيحُ الشديدُ وقيل هو الغليظُ الكَفَّيْن والقدمَيْن الخَشِنُهُما أنشد ابنُ الأعرابيِّ
(أَذَّنَنا شُرَابِثُ رأسِ الدَّيْرِ ... واللهُ نَفَّحُ اليَدَيْنِ بالخيْرِ)
وشَرَنْبثٌ وشُرَابِثٌ اسمُ رَجُلٍ وشَرَنْبثُ الأَسَدُ عامّةً وأسدٌ شَرَنْبَثٌ غليظٌ وشَجَّةٌ شَرَنْبَثَةٌ مُنْتفخةٌ مُتَقَبِّضَة
باب الشين والثاء ش ث يستعمل فقط
شث: الشّثُّ: شجرٌ طيِّب الرِّيح، مرّ الطَّعم، ينبت في جبال الغور ونجد، قاله أبو الدقيش.. قال في صفة النِّساء:
وفيهن مثلُ الشّثّ يعجب ريحُه ... وفي عينه سوء المذاقة والطَّعمِ
قال حماس: الشَّثّ لا ينبت بنجد، وأظنه: الدِّفلى، أي: من النِّساء مثل الشَّثِّ، حسن المنظر وفي مخبرتها وصُحبتها ما يخالف منظرتها من سوء خلقها، وخُبثِ غرضها، وعيوب نفسها فمثل الشاعرُ بها.
شث: الشّثُّ: شجرٌ طيِّب الرِّيح، مرّ الطَّعم، ينبت في جبال الغور ونجد، قاله أبو الدقيش.. قال في صفة النِّساء:
وفيهن مثلُ الشّثّ يعجب ريحُه ... وفي عينه سوء المذاقة والطَّعمِ
قال حماس: الشَّثّ لا ينبت بنجد، وأظنه: الدِّفلى، أي: من النِّساء مثل الشَّثِّ، حسن المنظر وفي مخبرتها وصُحبتها ما يخالف منظرتها من سوء خلقها، وخُبثِ غرضها، وعيوب نفسها فمثل الشاعرُ بها.
الشين والثاء
الشَّثُّ: الْكثير من كل شَيْء.
والشَّثّ: ضرب من الشّجر، كَذَا حَكَاهُ ابْن دُرَيْد، وَأنْشد:
بوادٍ يَمَانٍ يُنْبِتُ الشَّثَّ فَرْعُه ... وأسفَلُه بالمَرْخ والشَّبَهان
وَقيل: الشَّثّ: شجر طيب الرّيح مر الطّعْم، قَالَ الشَّاعِر يصف نسَاء:
فمنهنّ مثل الشَّثّ تُعجبْك رِيحُه ... وَفِي غيبه سوءُ المَذَاقة والطُّعْمِ
احْتَاجَ فسكن كَقَوْل جرير: سِيرُوا بني العمّ فالأهواز منزلكم ... ونهر تِيرَي وَلَا تعرفكم الْعَرَب
وَقيل: الشَّثُّ: جوز الْبر.
وَقَالَ أَبُو حنيفَة: الشَّثّ: شجر مثل شجر التفاح الْقصار فِي الْقدر، وورقه شَبيه بورق الْخلاف وَلَا شوك لَهُ، وَله برمة موردة، وسنفة مُدَوَّرَة صَغِيرَة فِيهَا ثَلَاث حبات أَو أَربع سود مثل الشئنيز ترعاه الْحمام إِذا انتثر.
واحدته: شَثَّة، قَالَ سَاعِدَة بن جؤية:
فَذَلِك مَا كنّا بسَهْل ومرَّةً ... إِذا مَا رفعنَا شَثَّةٌ وصرائم
الشَّثُّ: الْكثير من كل شَيْء.
والشَّثّ: ضرب من الشّجر، كَذَا حَكَاهُ ابْن دُرَيْد، وَأنْشد:
بوادٍ يَمَانٍ يُنْبِتُ الشَّثَّ فَرْعُه ... وأسفَلُه بالمَرْخ والشَّبَهان
وَقيل: الشَّثّ: شجر طيب الرّيح مر الطّعْم، قَالَ الشَّاعِر يصف نسَاء:
فمنهنّ مثل الشَّثّ تُعجبْك رِيحُه ... وَفِي غيبه سوءُ المَذَاقة والطُّعْمِ
احْتَاجَ فسكن كَقَوْل جرير: سِيرُوا بني العمّ فالأهواز منزلكم ... ونهر تِيرَي وَلَا تعرفكم الْعَرَب
وَقيل: الشَّثُّ: جوز الْبر.
وَقَالَ أَبُو حنيفَة: الشَّثّ: شجر مثل شجر التفاح الْقصار فِي الْقدر، وورقه شَبيه بورق الْخلاف وَلَا شوك لَهُ، وَله برمة موردة، وسنفة مُدَوَّرَة صَغِيرَة فِيهَا ثَلَاث حبات أَو أَربع سود مثل الشئنيز ترعاه الْحمام إِذا انتثر.
واحدته: شَثَّة، قَالَ سَاعِدَة بن جؤية:
فَذَلِك مَا كنّا بسَهْل ومرَّةً ... إِذا مَا رفعنَا شَثَّةٌ وصرائم