هسس
ابن دريد: هَسَّ الشَّيْءَ: إذا فَتَّهُ وكَسَّرَهُ. والهَسِيْسُ: مِثل الفَتِيْتِ.
والهَسِيْسُ: الكلام الخَفيّ. قال: وهَسَّ يَهِسُّ - بالكسر - هَسّاً: إذا حَدَّثَ نَفْسَهُ.
وهُسْ - بالضم -: زَجْرٌ مِن زَجْرِ الغَنَمِ، ولا يُقال هِسْ - بالكسر -. وقال ابن عبّاد: إذا زَجَرْتَ الشّاةَ قُلْتَ: هِسْ هِسْ.
وراعٍ هَسْهاس: إذا رَعى الغَنَمَ لَيْلَهُ كُلَّه. وقال ابن فارِس: هوَ مِن باب الإبدال، وأصْلُهُ قَسْقاس.
وقَرَبٌ هَسْهَاسٌ: سريع. وقيل الهَسْهَاس: الذي لا يَنام اللَّيْلَ عَمَلاً.
وقال ابن الأعرابيّ: الهَسْهَاس: القَصّاب.
والهَسْهَسَة: تَسَلْسُل الماءِ.
والمُهَسْهِسَة: الحاذِقَة بسوق الغَنَم.
والهَسْهَسَةُ: صَوْتُ الدِّرْعِ والحُليِّ، وحَرَكَةُ الرَّجُلِ باللَّيْلِ ونَحْوِه، قال:
وِللهِ فُرْسانٌ وخَيْلٌ مُغِيْرَةٌ ... لَهُنَّ بشُبّاكِ الحَديدِ هَسَاهِسُ
وهَساهِسُ الجِنِّ: عَزِيْفُها.
وهَسْهَسَ لَيْلَتَهُ كُلَّها: إذا أدْأبَ السَّيْرَ.
وقال الليث: الهَسَاهِسُ: الكلام الخَفيُّ المُجَمْجَمُ وحَديثُ النَّفْسِ ووَسْوَسَتُها، قال:
فَلَهُنَّ منه هَسَاهِسٌ وهُمُوْمُ
والهَسْهَسَةُ: عامَّةٌ في كُلِّ شَيْءٍ له صَوْتٌ خَفِيٌّ كَهَساهِسِ الإبِلِ في سَيْرِها، قال:
إذا عَلَوْنَ الظَّهْرَ ذا الصَّماصِمِ ... هَسَاهِساً كالهَدِّ بالجَماجِمِ
وفي النَّوادِر: الهَسَاهِس: المَشْي، يقال: بِتْنا نُهَسْهِسُ حتى أصْبَحْنا.
وقال أبو عمرو: التَّهَسْهُس: صوت حَرَكة الدِّرْع والحُليّ، وأنشد:
لَبِسْنَ من حُرِّ الثِّيابِ مَلْبَسا ... ومُذْهَبِ الحَلْيِ إذا تَهَسْهَسا
والتركيب يدل على أصْوات واخْتِلاطٍ.
ابن دريد: هَسَّ الشَّيْءَ: إذا فَتَّهُ وكَسَّرَهُ. والهَسِيْسُ: مِثل الفَتِيْتِ.
والهَسِيْسُ: الكلام الخَفيّ. قال: وهَسَّ يَهِسُّ - بالكسر - هَسّاً: إذا حَدَّثَ نَفْسَهُ.
وهُسْ - بالضم -: زَجْرٌ مِن زَجْرِ الغَنَمِ، ولا يُقال هِسْ - بالكسر -. وقال ابن عبّاد: إذا زَجَرْتَ الشّاةَ قُلْتَ: هِسْ هِسْ.
وراعٍ هَسْهاس: إذا رَعى الغَنَمَ لَيْلَهُ كُلَّه. وقال ابن فارِس: هوَ مِن باب الإبدال، وأصْلُهُ قَسْقاس.
وقَرَبٌ هَسْهَاسٌ: سريع. وقيل الهَسْهَاس: الذي لا يَنام اللَّيْلَ عَمَلاً.
وقال ابن الأعرابيّ: الهَسْهَاس: القَصّاب.
والهَسْهَسَة: تَسَلْسُل الماءِ.
والمُهَسْهِسَة: الحاذِقَة بسوق الغَنَم.
والهَسْهَسَةُ: صَوْتُ الدِّرْعِ والحُليِّ، وحَرَكَةُ الرَّجُلِ باللَّيْلِ ونَحْوِه، قال:
وِللهِ فُرْسانٌ وخَيْلٌ مُغِيْرَةٌ ... لَهُنَّ بشُبّاكِ الحَديدِ هَسَاهِسُ
وهَساهِسُ الجِنِّ: عَزِيْفُها.
وهَسْهَسَ لَيْلَتَهُ كُلَّها: إذا أدْأبَ السَّيْرَ.
وقال الليث: الهَسَاهِسُ: الكلام الخَفيُّ المُجَمْجَمُ وحَديثُ النَّفْسِ ووَسْوَسَتُها، قال:
فَلَهُنَّ منه هَسَاهِسٌ وهُمُوْمُ
والهَسْهَسَةُ: عامَّةٌ في كُلِّ شَيْءٍ له صَوْتٌ خَفِيٌّ كَهَساهِسِ الإبِلِ في سَيْرِها، قال:
إذا عَلَوْنَ الظَّهْرَ ذا الصَّماصِمِ ... هَسَاهِساً كالهَدِّ بالجَماجِمِ
وفي النَّوادِر: الهَسَاهِس: المَشْي، يقال: بِتْنا نُهَسْهِسُ حتى أصْبَحْنا.
وقال أبو عمرو: التَّهَسْهُس: صوت حَرَكة الدِّرْع والحُليّ، وأنشد:
لَبِسْنَ من حُرِّ الثِّيابِ مَلْبَسا ... ومُذْهَبِ الحَلْيِ إذا تَهَسْهَسا
والتركيب يدل على أصْوات واخْتِلاطٍ.