(أمض)
أمضا عزم على الشَّيْء وَلم يبال المعاتبة وَأدّى لِسَانه غير مَا يُرِيد فَهُوَ أمض
أمضا عزم على الشَّيْء وَلم يبال المعاتبة وَأدّى لِسَانه غير مَا يُرِيد فَهُوَ أمض
أم ض
أَمِضَ يَأْمَضُ عَزَم ولم يُبَال وأَمِض أَدَّى لِسانُه غيرَ ما يُرِيدُ والأَمْضُ الباطلُ وقيل الشَّكُّ وعن أبي عَمْرٍ ومن كلامِ شِقٍّ إني ورَبِّ السَّماءِ والأَرْضِ وما بينهما مِنْ رَفْعٍ وخَفْض إِنَّ ما أَنْبَأْتُك به لَحَقٌّ ما فيه أَمَضٌ
أَمِضَ يَأْمَضُ عَزَم ولم يُبَال وأَمِض أَدَّى لِسانُه غيرَ ما يُرِيدُ والأَمْضُ الباطلُ وقيل الشَّكُّ وعن أبي عَمْرٍ ومن كلامِ شِقٍّ إني ورَبِّ السَّماءِ والأَرْضِ وما بينهما مِنْ رَفْعٍ وخَفْض إِنَّ ما أَنْبَأْتُك به لَحَقٌّ ما فيه أَمَضٌ
أمض: أَمِضَ الرجلُ يأْمَض، فهو أَمِضٌ: عَزَم ولم يُبالِ المُعاتبةَ بل
عَزِيمتُه ماضية في قلبه. وأَمِضَ: أَدّى لِسانُه غيرَ ما يُرِيد.
والأَمْضُ: الباطلُ، وقيل: الشَّكّ؛ عن أَبي عمرو. ومن كلام شِقٍّ: أَي
ورَبِّ السماءِ والأَرض، وما بينهما مَن رَفْعٍ وخَفْضٍ، إِنما أَنبأْتك
به لِحَقٍّ ما فيه أَمْضٌ