الصفح: ترك التأنيب، وهو أبلغ من العفو، فقد يعفو ولا يصفح، وصفحت عنه: أوليته مني صفحة جميلة معرضا عن ذنبه بالكلية. وصفحت الكتاب: قلبت صفحاته وهي وجوه الأوراق، وكذا تصحفته.
الصفح
يكون للإعراض وترك المجادلة. قال تعالى:
{فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ} .
وقال تعالى: {وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا} .
وقال تعالى:
{فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ} .
يكون للإعراض وترك المجادلة. قال تعالى:
{فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ} .
وقال تعالى: {وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا} .
وقال تعالى:
{فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ} .