بنط: الأَزهري: أَما بنط فهو مهمل فإِذا فصل بين الباء والنون بياء كان
مستعملاً، يقول أَهل اليمن للنّسَّاج البِيَنْطُ، وعلى وزنه البِيَطْرُ،
وهو مذكور في موضعه.
بنط
الأزْهَرَي: هذا التّرْكيبُ مُهْمَلَ، فإذا فُصِلَ بين الباء والنوْن بِيَاءٍ كان مُسْتَعْمَلاً، يقول أهْلُ اليَمنِ للنّساج: البِيَنْطُ؛ وعلى وَزْنهِ: البِيَطْرُ، وقد مَرّ تَفْسيُره. هذا ما قاله الأزْهَرِيّ، وأنْشَدَ اللّيْثُ في كتاِبِه:
نَسَجَتْ بها الزُّوَعُ الَّشتُوْن سَبَائبً ... لم يَطْوِها كَفُّ البِيَنْطِ المجْفِلِ
الشُّتُوْنُ: الحائكُ. والزُّوَعُ: العَنْكَبُوت.
الأزْهَرَي: هذا التّرْكيبُ مُهْمَلَ، فإذا فُصِلَ بين الباء والنوْن بِيَاءٍ كان مُسْتَعْمَلاً، يقول أهْلُ اليَمنِ للنّساج: البِيَنْطُ؛ وعلى وَزْنهِ: البِيَطْرُ، وقد مَرّ تَفْسيُره. هذا ما قاله الأزْهَرِيّ، وأنْشَدَ اللّيْثُ في كتاِبِه:
نَسَجَتْ بها الزُّوَعُ الَّشتُوْن سَبَائبً ... لم يَطْوِها كَفُّ البِيَنْطِ المجْفِلِ
الشُّتُوْنُ: الحائكُ. والزُّوَعُ: العَنْكَبُوت.
بنط
البِيَنْطُ، بالمُثَنَّاةِ تَحْتُ ونونٍ، كسِبَطْرٍ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ، وَقَالَ الأّزْهَرِيّ: أَمّا بنط فَهُوَ مُهْمَلٌ، فَإِذا فُصِلَ بَيْنَ الباءِ والنُّون بياءٍ كانَ مُسْتَعْمَلاً، وَهُوَ: النَّسَّاجُ، بلُغَةِ اليَمَنِ، وعَلى وَزْنِه البِيَطْرُ، وأَنْشَدَ اللَّيْثُ فِي كِتابِه:
(نَسَجَتْ بهَا الزُّرَعُ الشَّتونُ سَبائِباً ... لم يَطْوِها كَفُّ البِيَنْطِ المُجْفِلِ)
الشَّتونُ: الحائِكُ، والزُّوَعُ: العَنْكَبوت.
البِيَنْطُ، بالمُثَنَّاةِ تَحْتُ ونونٍ، كسِبَطْرٍ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ، وَقَالَ الأّزْهَرِيّ: أَمّا بنط فَهُوَ مُهْمَلٌ، فَإِذا فُصِلَ بَيْنَ الباءِ والنُّون بياءٍ كانَ مُسْتَعْمَلاً، وَهُوَ: النَّسَّاجُ، بلُغَةِ اليَمَنِ، وعَلى وَزْنِه البِيَطْرُ، وأَنْشَدَ اللَّيْثُ فِي كِتابِه:
(نَسَجَتْ بهَا الزُّرَعُ الشَّتونُ سَبائِباً ... لم يَطْوِها كَفُّ البِيَنْطِ المُجْفِلِ)
الشَّتونُ: الحائِكُ، والزُّوَعُ: العَنْكَبوت.