[لهع] لهيعة: اسم رجل.
لهع
لَهِعَ(n. ac. لَهَع)
a. Was obliging, accommodating.
b. Mumbled.
لَهَاْعَةa. Laziness, sloth.
لَهِيْعَةa. see 22t
(لهع)
فلَان لهعا ولهاعة استرسل إِلَى كل أحد فَهُوَ لهع ولوفي الْكَلَام تشدق
فلَان لهعا ولهاعة استرسل إِلَى كل أحد فَهُوَ لهع ولوفي الْكَلَام تشدق
لهع
اللًهعُ: الفاتِر في الأمر؛ المُسْتَرْسِل إلى كلِّ أحد، لَهعَ لَهَعاً ولَهاعَةً. وبه سمي لَهِيْعَة. وَتَلَهْيَعَ في كلامه: أفْرطَ.
اللًهعُ: الفاتِر في الأمر؛ المُسْتَرْسِل إلى كلِّ أحد، لَهعَ لَهَعاً ولَهاعَةً. وبه سمي لَهِيْعَة. وَتَلَهْيَعَ في كلامه: أفْرطَ.
لهع
اللَّهِيعَةُ كشَرِيعَةٍ: الغَفْلَةُ كاللَّهاعَةِ، كسَحَابَةٍ.
واللَّهِيعَةُ: الكَسَلُ والفَتْرَةُ، يقالُ: فِي فُلانٍ لَهِيعَةٌ، أَي: تَوَانٍ فِي البَيْعِ والشِّراءِ حَتَّى يُغْبَنَ، عَن الأعْرابِيّ.
وَأَبُو عَبْدِ الرّحمنِ عَبْدُ اللهِ بنُ لَهِيعةَ بنِ عُقْبَة بنِ فَرْعانَ الحَضْرَمِيُّ، وقيلَ: الغافقِيّ قاضِي مصُرَ، مُحَدِّثٌ وقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ أيْضاً فِي فرع وُثِّقَ، وَفِي العُبابِ: تكَلَّمُوا فِيهِ. قُلْتُ: وأوْرَدَهُ الذَّهَبِيُّ فِي دِيوان الضُّعفاءِ، وقالَ: ولكنَّ حَديث ابنِ وَهْبٍ، وَابْن المُبَارَكِ، وَأبي عَبْدِ الرّحمنِ المُقْرِئ عَنْه أحْسَنُ وأجوَدُ، وبَعْضُهُم يُصَحِّحُ رِوايَتَه عَنْهُ. انْتهى.
وقَرِيبُهُ عِيَسى بنُ لَهِيعَةَ بن عِيسَى بنِ لَهِيعَةَ بنِ عُقْبَةَ المَصْرِيُّ: مُحَدِّثُ، رَوَى عنْ خالِدِ بنِ كُلْثُوم وغَيْرِه.
وقالَ اللَّيثُ: اللَّهِعُ، ككَتِفٍ الرَّجُلُ المُسْتَرْسِلُ إِلَى كُلِّ أحَدٍ، وَقد لَهِعَ، كفَرِحَ لَهَعاً ولَهَاعَةً، وَبِه سُمِّيَ الرَّجُلُ لَهِيعَةَ.
واللَّهَعُ، مُحَرَّكَةً: التَّشَدُّقُ فِي الكَلامِ مثلُ التَّبَلتُعِ، وقيلَ: هُوَ قَلْبُ الهَلَعِ، قيلَ: وبهِ سُمِّيَ الرَّجُلُ. وقالَ الأصْمَعِيُّ: تَلَهْيَعَ فِي كَلامِهِ: إِذا أفْرَطَ وتَبَلْتَعَ ودخَلَ مَعْبَدُ بنُ طَوْقٍ العَنْبَريّ على أميرٍ، فأحْسَنَ، فلمّا جلَسَ تَلَهْيَعَ فِي كَلامِه، فقالَ لَهُ: يَا مَعْبَدُ مَا أظْرَفَكَ قائِماً، وأمْوَقَكَ جالِساً: قالَ إنّي إِذا قُمْتُ جَدَدْتُ، وَإِذا جَلَسْتُ هَزَلْتُ.
وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: رَجُلٌ لَهَعٌ، مُحَرَّكَةً، ولَهِيعٌ كأمِيرٍ: مُسْتَرْسِلٌ إِلَى كُلِّ أحَدٍ، وَقد لَهِعَ كفَرِحَ، كَمَا فِي العَيْنِ.
واللَّهِيعُ أيْضاً: الحَدِيدُ فِي مُضِيِّه، نَقَلَه الصّاغَانِيُّ عَن اللَّيْثِ.
اللَّهِيعَةُ كشَرِيعَةٍ: الغَفْلَةُ كاللَّهاعَةِ، كسَحَابَةٍ.
واللَّهِيعَةُ: الكَسَلُ والفَتْرَةُ، يقالُ: فِي فُلانٍ لَهِيعَةٌ، أَي: تَوَانٍ فِي البَيْعِ والشِّراءِ حَتَّى يُغْبَنَ، عَن الأعْرابِيّ.
وَأَبُو عَبْدِ الرّحمنِ عَبْدُ اللهِ بنُ لَهِيعةَ بنِ عُقْبَة بنِ فَرْعانَ الحَضْرَمِيُّ، وقيلَ: الغافقِيّ قاضِي مصُرَ، مُحَدِّثٌ وقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ أيْضاً فِي فرع وُثِّقَ، وَفِي العُبابِ: تكَلَّمُوا فِيهِ. قُلْتُ: وأوْرَدَهُ الذَّهَبِيُّ فِي دِيوان الضُّعفاءِ، وقالَ: ولكنَّ حَديث ابنِ وَهْبٍ، وَابْن المُبَارَكِ، وَأبي عَبْدِ الرّحمنِ المُقْرِئ عَنْه أحْسَنُ وأجوَدُ، وبَعْضُهُم يُصَحِّحُ رِوايَتَه عَنْهُ. انْتهى.
وقَرِيبُهُ عِيَسى بنُ لَهِيعَةَ بن عِيسَى بنِ لَهِيعَةَ بنِ عُقْبَةَ المَصْرِيُّ: مُحَدِّثُ، رَوَى عنْ خالِدِ بنِ كُلْثُوم وغَيْرِه.
وقالَ اللَّيثُ: اللَّهِعُ، ككَتِفٍ الرَّجُلُ المُسْتَرْسِلُ إِلَى كُلِّ أحَدٍ، وَقد لَهِعَ، كفَرِحَ لَهَعاً ولَهَاعَةً، وَبِه سُمِّيَ الرَّجُلُ لَهِيعَةَ.
واللَّهَعُ، مُحَرَّكَةً: التَّشَدُّقُ فِي الكَلامِ مثلُ التَّبَلتُعِ، وقيلَ: هُوَ قَلْبُ الهَلَعِ، قيلَ: وبهِ سُمِّيَ الرَّجُلُ. وقالَ الأصْمَعِيُّ: تَلَهْيَعَ فِي كَلامِهِ: إِذا أفْرَطَ وتَبَلْتَعَ ودخَلَ مَعْبَدُ بنُ طَوْقٍ العَنْبَريّ على أميرٍ، فأحْسَنَ، فلمّا جلَسَ تَلَهْيَعَ فِي كَلامِه، فقالَ لَهُ: يَا مَعْبَدُ مَا أظْرَفَكَ قائِماً، وأمْوَقَكَ جالِساً: قالَ إنّي إِذا قُمْتُ جَدَدْتُ، وَإِذا جَلَسْتُ هَزَلْتُ.
وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: رَجُلٌ لَهَعٌ، مُحَرَّكَةً، ولَهِيعٌ كأمِيرٍ: مُسْتَرْسِلٌ إِلَى كُلِّ أحَدٍ، وَقد لَهِعَ كفَرِحَ، كَمَا فِي العَيْنِ.
واللَّهِيعُ أيْضاً: الحَدِيدُ فِي مُضِيِّه، نَقَلَه الصّاغَانِيُّ عَن اللَّيْثِ.