لهبر
اللَّهْبَرَةُ، أَهملَه الجوهريُّ، وَقَالَ ابنُ الأَثير: هِيَ المرأَةُ القصيرةُ الدَّميمَةُ، وَقيل: هِيَ الطَّوِيلَة الهزيلةُ، وَبِه فسّر الحَدِيث لَا تتَزَوَّجَنَّ لَهْبَرَةً أَو هُوَ مقلوبُ الرَّهْبَلَةِ، وَهِي الَّتِي لَا تُفهَمُ جَلَباتُها، أَو الَّتِي تمشي مَشياً قَلِيلا، كَمَا سَيَأْتِي، وَهَذَا هُوَ التَّطويل المُخِلُّ بصنعته، فإنَّه لَو أَحالَ الرَّهْبَلَة على مَحَلِّه على عَادَته كَانَ أَوْفَق لَهُ كَمَا لَا يَخْفى.
اللَّهْبَرَةُ، أَهملَه الجوهريُّ، وَقَالَ ابنُ الأَثير: هِيَ المرأَةُ القصيرةُ الدَّميمَةُ، وَقيل: هِيَ الطَّوِيلَة الهزيلةُ، وَبِه فسّر الحَدِيث لَا تتَزَوَّجَنَّ لَهْبَرَةً أَو هُوَ مقلوبُ الرَّهْبَلَةِ، وَهِي الَّتِي لَا تُفهَمُ جَلَباتُها، أَو الَّتِي تمشي مَشياً قَلِيلا، كَمَا سَيَأْتِي، وَهَذَا هُوَ التَّطويل المُخِلُّ بصنعته، فإنَّه لَو أَحالَ الرَّهْبَلَة على مَحَلِّه على عَادَته كَانَ أَوْفَق لَهُ كَمَا لَا يَخْفى.