تأَب
: (} تَيْأَبٌ كَفَعْلَلٍ) أَيْ أَنَّ حُرُوفَهَا أَصْلِيَّةٌ (: ع) قَالَ عَبَّاسُ بنُ مِرْدَاس السُّلَمِيُّ:
فَإِنَّكَ عَمْرِي هَلْ أُرِيكَ ظَعَائناً
سَلَكْنَ عَلى رُكن الشَّطَاةِ {فَتَيْأَبا
(} والتَّوْأَبَانِيّانِ) تَثْنِيَةُ {تَوْأَبَانِ فَوْعَلاَنِ مِنَ الوَأْبِ كَمَا اخْتَارَهُ أَبُو عَلِيَ الفَارِسيُّ، سَيَأْتي (فِي وَأَبَ) بِنَاءً عَلَى أَنَّ التَّاءَ زائِدَةٌ، وقِيلَ إِنَّهُ مِنْ} تَوْأَبٍ بمَعْنَى تَوْأَمٍ، وسَيُذْكَرُ فِي مَحَلِّه: (وَوَهِمَ الجَوْهَرِيُّ) فَذَكَرَهُ هُنَا بِنَاءً على أَنه بوَزْنِ صَيْقَل أَو جَوْهَرٍ، هَكَذَا قَالَه الصاغانيّ، والعَجَبُ من المُؤَلِّف أَحَالَه فِي وَأَبَ وَلم يَتَعَرَّضْ لَهُ هناكَ، إِمَّا قُصُوراً أَو غَفْلَةً، وَقد أَقَامَ عَلَيْهِ النَّكِيرَ شيخُنَا، وجَلَبَ عَلَيْه رَجِلَ الكَلاَمِ وخَيْلَهُ مِن هُنَا وهُنَا.
(و) قَوْلُهُمْ (مَا بِهِ تُؤَبَةٌ) ، كَهُمْزَة، مَحَلُّه (فِي وَأَبَ) فَرَاجعْ هُنَاكَ تَظْفَرْ بالمُرَادِ.
: (} تَيْأَبٌ كَفَعْلَلٍ) أَيْ أَنَّ حُرُوفَهَا أَصْلِيَّةٌ (: ع) قَالَ عَبَّاسُ بنُ مِرْدَاس السُّلَمِيُّ:
فَإِنَّكَ عَمْرِي هَلْ أُرِيكَ ظَعَائناً
سَلَكْنَ عَلى رُكن الشَّطَاةِ {فَتَيْأَبا
(} والتَّوْأَبَانِيّانِ) تَثْنِيَةُ {تَوْأَبَانِ فَوْعَلاَنِ مِنَ الوَأْبِ كَمَا اخْتَارَهُ أَبُو عَلِيَ الفَارِسيُّ، سَيَأْتي (فِي وَأَبَ) بِنَاءً عَلَى أَنَّ التَّاءَ زائِدَةٌ، وقِيلَ إِنَّهُ مِنْ} تَوْأَبٍ بمَعْنَى تَوْأَمٍ، وسَيُذْكَرُ فِي مَحَلِّه: (وَوَهِمَ الجَوْهَرِيُّ) فَذَكَرَهُ هُنَا بِنَاءً على أَنه بوَزْنِ صَيْقَل أَو جَوْهَرٍ، هَكَذَا قَالَه الصاغانيّ، والعَجَبُ من المُؤَلِّف أَحَالَه فِي وَأَبَ وَلم يَتَعَرَّضْ لَهُ هناكَ، إِمَّا قُصُوراً أَو غَفْلَةً، وَقد أَقَامَ عَلَيْهِ النَّكِيرَ شيخُنَا، وجَلَبَ عَلَيْه رَجِلَ الكَلاَمِ وخَيْلَهُ مِن هُنَا وهُنَا.
(و) قَوْلُهُمْ (مَا بِهِ تُؤَبَةٌ) ، كَهُمْزَة، مَحَلُّه (فِي وَأَبَ) فَرَاجعْ هُنَاكَ تَظْفَرْ بالمُرَادِ.