شَجاً:
بوزن رحا، من شجاه الحبّ يشجوه شجوا إذا أحزنه، يشبه أن يكون المسمّي لهذا الموضع بهذا الاسم قد رأى منه ما أحزنه من خلوّه من أهله وإيحاشه ممّن كان يهواه: وهو واد بين مصر والمدينة، قال:
ساقي شجا يميد ميد المخمور ... ويروى بالسين عن الأديبي.
بوزن رحا، من شجاه الحبّ يشجوه شجوا إذا أحزنه، يشبه أن يكون المسمّي لهذا الموضع بهذا الاسم قد رأى منه ما أحزنه من خلوّه من أهله وإيحاشه ممّن كان يهواه: وهو واد بين مصر والمدينة، قال:
ساقي شجا يميد ميد المخمور ... ويروى بالسين عن الأديبي.