يكك: يَكّ بالفارسي: واحدٌ؛ قال رؤبة
(* قوله «قال رؤبة» صدره:
وقد أقاسي حجة الخصم المحك
قال شارح القاموس يروى: من يك، بالكسر منوَّناً وبالفتح ممنوعاً أَيضاً
أَي من واحد لواحد، فلما لم يستقم له أَن يقول تحدي الفارسي قال: تحدي
الرومي، ثم إِن الذي بالفارسية يك، بتخفيف الكاف، وإنما شدّده الراجز ضرورة
فلا يقال: يكك بكافين كما فعله الصاغاني وصاحب اللسان. ويك: بلد بالمغرب
نسب إليه هجّاء العرب أَبو بكر يحيى بن سهل اليكي المتوفي سنة ؟؟،
ويكك، محركة: موضع آخر في بلاد العرب):
تَحَدِّيَ الرُّوميَّ من يَكٍّ لِيَكْ
يكك
! يَكٌّ هَكَذَا بالتَّشْدِيدِ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وقالَ الأَزْهَرِيُّ: واحِدٌ بالفارِسِيَّةِ قالَ: وَقَدْ وَقَعَ فِي شِعْرِ رؤبَةَ: وقَدْ أُقاسِي حُجَّةَ الخَصْمِ المحكْ تَحَدّيَ الرُّومِيِّ من {يَك} ليك يرْوى مِنْ يَك بِالْكَسْرِ مُنَوَّنًا، وبالفَتْحِ مَمْنُوعًا أَيضًا، أَي: من واحِدٍ لواحِدٍ فلمّا لم يَستَقِيم لهُ أَنْ يقولَ تَحدِّيَ الفارِسي قَالَ تَحَدِّي الرومِي، ثمَّ إِنَّ الَّذِي بالفارِسِيَّة يَكْ بتَخْفِيفِ الكافِ، وِإنّما شَدَّدَه الراجِزُ ضَرُورَة، فَلَا يُقال فِي مَصْدَرِه {يَكَّكَ بكافَين، كَمَا فَعَله الصاغانيُ وَصَاحب اللِّسانَ، فتأَمل.
ويَكٌّ: بالمَغْرِبِ وَهُوَ حِصْنٌ من حُصُونِ مُرسِيَةَ على خَمْسَةٍ وأَربعينَ مِيلاً مِنْهَا. نسب إِليه هَجّاءُ العربِ أَبو بَكْرٍ يَحْيَى بنُ سَهْلٍ اليَكِّيُ، توفّي سنة ذَكَره المَقْرِيزِيُّ فِي بعضِ تَذاكِرِه.
} ويَكَكٌ، مُحَرَّكَةً: آخر فِي بلادِ العَرَبِ. وَإِلَى هُنَا انْتهى حرف الْكَاف وَالْحَمْد لله الَّذِي تتمّ الصَّالِحَات وَالصَّلَاة على سيدنَا ومولانا مُحَمَّد الَّذِي شرفت بِوُجُودِهِ الأرضون وَالسَّمَوَات وعَلى آله الآيلين وَصَحبه الفائزين بمشاهدته لَدَيْهِ مَا عني حمام وهطل الْغَمَام وَكَانَ ذَلِك فِي السَّاعَة الثَّانِيَة من يَوْم الْجُمُعَة الْمُبَارَكَة غرَّة شهر ذِي الْحجَّة الْحَرَام من شهور سنة 1185 وَذَلِكَ بمنزلي فِي عطفة الغسال من مصر الْقَاهِرَة حرست وَسَائِر بِلَاد الْإِسْلَام قَالَه مُؤَلفه العَبْد الْفَقِير الذَّلِيل النكسر (مُحَمَّد مرتضى الْحُسَيْنِي) حفه الله بألطافه الْخفية وأعانه على اتمام مَا بقى من الْكتاب بقدرة من فال للشَّيْء كن فَيكون آمين بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
الْحَمد لله الْملك المتعال الَّذِي لَيْسَ لَهُ ىتظير وَلَا مِثَال وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على سيدنَا مُحَمَّد السَّيِّد المفضال وعَلى آله وَأَصْحَابه خير صحب وَآل مَا لمع آل وملع رال
! يَكٌّ هَكَذَا بالتَّشْدِيدِ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وقالَ الأَزْهَرِيُّ: واحِدٌ بالفارِسِيَّةِ قالَ: وَقَدْ وَقَعَ فِي شِعْرِ رؤبَةَ: وقَدْ أُقاسِي حُجَّةَ الخَصْمِ المحكْ تَحَدّيَ الرُّومِيِّ من {يَك} ليك يرْوى مِنْ يَك بِالْكَسْرِ مُنَوَّنًا، وبالفَتْحِ مَمْنُوعًا أَيضًا، أَي: من واحِدٍ لواحِدٍ فلمّا لم يَستَقِيم لهُ أَنْ يقولَ تَحدِّيَ الفارِسي قَالَ تَحَدِّي الرومِي، ثمَّ إِنَّ الَّذِي بالفارِسِيَّة يَكْ بتَخْفِيفِ الكافِ، وِإنّما شَدَّدَه الراجِزُ ضَرُورَة، فَلَا يُقال فِي مَصْدَرِه {يَكَّكَ بكافَين، كَمَا فَعَله الصاغانيُ وَصَاحب اللِّسانَ، فتأَمل.
ويَكٌّ: بالمَغْرِبِ وَهُوَ حِصْنٌ من حُصُونِ مُرسِيَةَ على خَمْسَةٍ وأَربعينَ مِيلاً مِنْهَا. نسب إِليه هَجّاءُ العربِ أَبو بَكْرٍ يَحْيَى بنُ سَهْلٍ اليَكِّيُ، توفّي سنة ذَكَره المَقْرِيزِيُّ فِي بعضِ تَذاكِرِه.
} ويَكَكٌ، مُحَرَّكَةً: آخر فِي بلادِ العَرَبِ. وَإِلَى هُنَا انْتهى حرف الْكَاف وَالْحَمْد لله الَّذِي تتمّ الصَّالِحَات وَالصَّلَاة على سيدنَا ومولانا مُحَمَّد الَّذِي شرفت بِوُجُودِهِ الأرضون وَالسَّمَوَات وعَلى آله الآيلين وَصَحبه الفائزين بمشاهدته لَدَيْهِ مَا عني حمام وهطل الْغَمَام وَكَانَ ذَلِك فِي السَّاعَة الثَّانِيَة من يَوْم الْجُمُعَة الْمُبَارَكَة غرَّة شهر ذِي الْحجَّة الْحَرَام من شهور سنة 1185 وَذَلِكَ بمنزلي فِي عطفة الغسال من مصر الْقَاهِرَة حرست وَسَائِر بِلَاد الْإِسْلَام قَالَه مُؤَلفه العَبْد الْفَقِير الذَّلِيل النكسر (مُحَمَّد مرتضى الْحُسَيْنِي) حفه الله بألطافه الْخفية وأعانه على اتمام مَا بقى من الْكتاب بقدرة من فال للشَّيْء كن فَيكون آمين بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
الْحَمد لله الْملك المتعال الَّذِي لَيْسَ لَهُ ىتظير وَلَا مِثَال وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على سيدنَا مُحَمَّد السَّيِّد المفضال وعَلى آله وَأَصْحَابه خير صحب وَآل مَا لمع آل وملع رال