مفعول ما لم يسم فاعله: هو كل مفعول حذف فاعله وأقيم هو مقامه.
المفعول المطلق: هو اسم ما صدر عن فاعل فعل مذكور بمعناه، أي بمعنى الفعل، احترز بقوله ما صدر عن فاعل فعل عما لا يصدر عنه، كزيد، وعمرو، وغيرهما، وبقوله: مذكور، عن نحو: أعجبني قيامك، فإن قيامك ليس مما فعله فاعل فعل مذكور، وبقوله: بمعناه، عن: كرهت قيامي، فإن قيامي، وإن كان صادرًا عن فاعل فعل مذكور إلا أنه ليس بمعناه.
المفعول به: هو ما وقع عليه فعل الفاعل بغير واسطة حرف الجر أو بها، أي بواسطة حرف الجر، ويسمى أيضًا: ظرفًا لغوًا، إذا كان عامله مذكورًا، أو مستقرًا، إذا كان مع الاستقرار أو الحصول مقدرًا.
المفعول فيه: ما فعل فيه فعل مذكور لفظًا أو تقديراَ.
المفعول له: هو علة الإقدام على الفعل، نحو: ضربته تأديبًا له.
المفعول معه: هو المذكر بعد الواو لمصاحبة معمول فعل، لفظًا، نحو: استوى الماء والخشبة، أو معنى، نحو: ما شأنك وزيدا.
المفعول المطلق: هو اسم ما صدر عن فاعل فعل مذكور بمعناه، أي بمعنى الفعل، احترز بقوله ما صدر عن فاعل فعل عما لا يصدر عنه، كزيد، وعمرو، وغيرهما، وبقوله: مذكور، عن نحو: أعجبني قيامك، فإن قيامك ليس مما فعله فاعل فعل مذكور، وبقوله: بمعناه، عن: كرهت قيامي، فإن قيامي، وإن كان صادرًا عن فاعل فعل مذكور إلا أنه ليس بمعناه.
المفعول به: هو ما وقع عليه فعل الفاعل بغير واسطة حرف الجر أو بها، أي بواسطة حرف الجر، ويسمى أيضًا: ظرفًا لغوًا، إذا كان عامله مذكورًا، أو مستقرًا، إذا كان مع الاستقرار أو الحصول مقدرًا.
المفعول فيه: ما فعل فيه فعل مذكور لفظًا أو تقديراَ.
المفعول له: هو علة الإقدام على الفعل، نحو: ضربته تأديبًا له.
المفعول معه: هو المذكر بعد الواو لمصاحبة معمول فعل، لفظًا، نحو: استوى الماء والخشبة، أو معنى، نحو: ما شأنك وزيدا.