لعط
لُعْطَةٌ: see عُلْطَةٌ, in two places.
[لعط] قال أبو زيد: إن كان بعرض عُنق الشاةِ سَوادٌ فهي لَعْطاءُ، والاسمُ اللُعْطَةُ. وهي أيضاً سُفْعَةُ الصَقر في وجهه.
[لعط] نه: فيه: عاد البراء وأخذته الذبحة فأمر من "لعطة" بالنار، أي كواه في عنقه، وشاة لعطاء أي في جانب عنقها سواد، واللعاط: وسم في العنق عرضًا.
ل ع ط
لعط الشاة: وسمها في صفحة العنق بخطّ. وحبشيّ ملعوط، وبوجهه لعطة، ورأيت به لعطة كلعطة الصقر وهي السفعة في وجهه.
ومن المجاز: لعطه بأبيات: هجاه بها. ولعطه بعينه: أصابه.
لعط الشاة: وسمها في صفحة العنق بخطّ. وحبشيّ ملعوط، وبوجهه لعطة، ورأيت به لعطة كلعطة الصقر وهي السفعة في وجهه.
ومن المجاز: لعطه بأبيات: هجاه بها. ولعطه بعينه: أصابه.
لعط
أهْمَله الخَليل. وحَكى الخارْزَنْجِيُّ: المَلْعَط يُلْعَطُ: أي يُلْحَسُ، من المَرَاعي. ولَعَطَه بِسَهْمٍ: حَشَاه. ومَرً يَلْعَطُ: أي يُسْرِع. واللَعْطُ: سِمَةُ الشّاةِ يُخَططُوْنَ على صَفْح رَقَبَتِها، وهي مَلْعُوْطَة.
أهْمَله الخَليل. وحَكى الخارْزَنْجِيُّ: المَلْعَط يُلْعَطُ: أي يُلْحَسُ، من المَرَاعي. ولَعَطَه بِسَهْمٍ: حَشَاه. ومَرً يَلْعَطُ: أي يُسْرِع. واللَعْطُ: سِمَةُ الشّاةِ يُخَططُوْنَ على صَفْح رَقَبَتِها، وهي مَلْعُوْطَة.
(ل ع ط)
لَعَطَه بِسَهْم لَعْطا: رَمَاه فَأَصَابَهُ بِهِ. ولَعَطَه بِعَين لَعْطا: أَصَابَهُ.
واللَّعْطَة: خطّ بسواد أَو صفرَة، تخطه الْمَرْأَة فِي خدها، كالعُلطةِ. ولُعْطة الصَّقْر: سفعة فِي وَجهه. وشَاة لَعْطاء: بَيْضَاء عرض الْعُنُق. ولُعْط الرمل: إبطه. وَالْجمع: ألعاط.
قَالَ أَبُو حنيفَة: لَعَطَت الْإِبِل لَعْطا والْتعَطت: لم تبعد فِي مرعاها، ورعت حول الْبيُوت.
والمَلْعَط: ذَلِك المرعى.
ولَعْوَط: اسْم.
لَعَطَه بِسَهْم لَعْطا: رَمَاه فَأَصَابَهُ بِهِ. ولَعَطَه بِعَين لَعْطا: أَصَابَهُ.
واللَّعْطَة: خطّ بسواد أَو صفرَة، تخطه الْمَرْأَة فِي خدها، كالعُلطةِ. ولُعْطة الصَّقْر: سفعة فِي وَجهه. وشَاة لَعْطاء: بَيْضَاء عرض الْعُنُق. ولُعْط الرمل: إبطه. وَالْجمع: ألعاط.
قَالَ أَبُو حنيفَة: لَعَطَت الْإِبِل لَعْطا والْتعَطت: لم تبعد فِي مرعاها، ورعت حول الْبيُوت.
والمَلْعَط: ذَلِك المرعى.
ولَعْوَط: اسْم.
لعط أبو زيدٍ: إنْ كان بعرض عنقِ الشاةِ سوادُ فهي لعْطاءُ، والاسم: اللعْطة - بالضم -. وهي أيضاً: سفعةُ الصقرِ في وجههِ. وقال ابن دريد: اللعطةُ: خُّط بسوادٍ أو صفرةٍ تخطه المرأة في خدها.
وقال ابن عباد: اللَّعْط: سمة الشاة يخططون على صفح رقبتها، وهي ملعوطة.
قال: ومرَّ فلان يلعط: أي يسرع.
وقال ابن شميل: مر فلان لاعطاً: إذا مر معارضاً إلى حائطٍ أو جبلٍ، وذلك الموضع من الحائط أو الجبل يقال له: اللُّعط.
وأسامة بن لعط: رجل من هذيل، قال أبو جندب الهذلي لبني نفاثة:
أين الفتى أسامةُ بنُ لُعط ... هلاً تقُومُ أنْت أو ذو الأبْطِ
ولَعَطهُ بحقَّه: اتَّقاهُ به.
وقال ابن عباد: لعطه بسهم: حشاه به.
قال: والملْعطُ: كل مكان يُلْعط أي يلْحسُ من المراعي.
وقال الأزهري: الملاَعطُ: المراعي حول البيُوت، يقال: إبلُ فُلان تلعطُ الملاعط: أي ترعى قريباً من البيوت، وأنشد شمرُ:
ما راعني إلا جناحُ هابطا ... على البُيُوتِ قوْطُه العُلابطا
ذاةً فُضُوْلٍ تلْعطُ الملاعطا ... تخالُ سرحان العضاه الناشطا
جعل " هابطاً " هاهنا واقعاً متعدياً.
والخطوط التي الحبشُ في وجوهها تسمى الألْعاط، واحدها لعط - بالفتح -.
واللَّعْطُ - أيضاً -: الكي في عرض العنُق ومنه الحديث: أن النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - عاد البراء بن معرورٍ - رضي الله عنه - وأخذته الذبحة فأمر من لعطه بالنار.
وقال ابن دريدٍ: لعوطُ - مثال جرول -: اسم.
والتركيب يدلُ على لون من الألوان.
لعط
لَعَطَهُ، كمَنَعَهُ: كَوَاه فِي عُرْضِ العُنُقِ، وَمِنْه الحَدِيثُ: أَنَّه عادَ البَرَاءَ بنَ مَعْرُور وأَخَذَتْه الذُّبَحَةُ، فأَمَرَ مَنْ لَعَطَه بالنارِ أَي كَوَاه فِي عُنُقِه. ولَعَطَ فُلانٌ: أَسْرَعَ.
وَقَالَ أَبُو حنيفَة: لَعَطَتِ الإِبِلُ لَعْطاً، والْتَعَطَتْ: لم تُبْعِدْ فِي مَرْعَاها، ورَعَتْ حَوْلَ البُيُوتِ.
ولَعَطَ فُلاناً بحَقِّه: اتَّقَاه بِه، نَقَلَه الصّاغَانِيُّ، أَي لَواهُ ومَطَلَه.
ولَعَطَه بسَهْمٍ لَعْطاً: حَشَأَهُ بِه، عَن ابْن عَبَّادٍ. ولَعَطَه بعَيْنٍ: أَصَابَه، هَذَا مَجازٌ.
واللُّعْطَةُ: بالضَّمِّ: الاسْمُ مِنْهُ. واللُّعْطَةُ أَيْضاً: العُلْطَةُ، وَهِي سَوَادٌ تَخُطُّه المَرْأَةُ فِي وَجْهِها لتَتَزَيَّنَ بِهِ، كَمَا سَبَق. واللُّعْطَةُ: سَفْعَةٌ فِي وَجْهِ الصَّقْرِ. نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ. واللُّعْطَةُ: سَوَادٌ بُعرْضِ عُنُقِ الشَّاةِ، وَهِي لَعْطاءُ، نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ عَن أَبي زَيْدٍ. ويُقَال: شاةٌ لَعْطَاءُ: بَيْضَاءُ عُرْضِ العُنُقِ، ونَعْجَةٌ لَعْطاءُ، وَهِي الَّتِي بعْرضِ عُنُقُهِا لُعْطَةٌ سَوْداءُ، وسائرُها أَبْيَضُ.
واللُّعْطَةُ: خَطٌّ بسَوَادٍ أَو صُفْرَةٍ تَخُطُّه المَرْأَةُ فِي خَدِّها، وَهِي العُلْطَةُ أَشَارَ إِليه المُصَنِّفُ قَرِيبا، فَهُوَ تَكرار. والأَلْعاطُ: خُطوطٌ تَخُطُّهَا الحَبَشُ فِي وُجُوهِها، الوَاحِدُ لَعْطٌ، بالفَتح وحَبَشِيٌّ مَلْعُوطٌ، من ذلِكَ.
وأُسَامَةُ بنُ لُعْطٍ، بالضّمِّ: هُذَيْل، وفِيهِ يَقُولُ أَبو جُنْدَبٍ الهُذَلِيُّ لِبَنِي نُفَاثَةَ:
(أَيْنَ الفَتَى أُسَامَةُ بنُ لُعْطِ ... هَلاَّ تَقُومُ أَنْتَ أَو ذُو الإِبْطِ)
وَقد تَقَدَّم فِي أَب ط.
ومَرَّ فلانٌ لاعِطاً، أَي: مَرَّ مُعَارِضاً إِلى جَنْبِ حائطٍ أَو جَبَلٍ، وذلِكَ المَوْضِعُ من الحَائِطِ والجَبَلِ لُعْطٌ، بالضَّمِّ، قَالَه ابنُ شُمَيْلٍ، يُقَال: خُذِ اللُّعْطَ يَا فُلانُ.)
والمَلْعَطُ، كمَقْعَدٍ: كُلُّ مَكَانٍ يُلْعَطُ نَبَاتُه، أَي يُلْحَسُ من المَراعِي، نَقَلَه ابْنِ عَبّادٍ. أَو المَلْعَطُ: المَرْعَى القَرِيبُ، إِنَّمَا يكونُ حَوْلَ البُيُوتِ، والجَمْعُ: المَلاعِطُ، نَقله الأَزهَرِيُّ، يُقَالُ: إِبلُ فُلانٍ تَلْعَطُ بالمَلاعِطَ، أَي تَرْعَى قَرِيباً من البُيُوتِ. وأَنْشَدَ شَمِرٌ: مَا رَاعَنِي إلاّ جَناحٌ هَابِطَا علَى البُيُوتِ قَوْطَه العُلاُبِطَا ذاتَ فُضُولٍ تَلْعَطُ المَلاَعِطا ولَعْوَطٌ، كجَرْوَلٍ: اسمٌ. ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَليه: لُعْطُ الرَّمْلِ، بالضَّمِّ: إِبْطُه، والجَمْعُ أَلْعَاطٌ.
والْتعَطتِ الإِبِلُ. كلَعَطَت، عَن أَبي حَنِيفَة: وأَلْعَطَ الرَّجُلُ: مَشَى فِي لُعْطِ الجَبَلِ، وَهُوَ أَصْلُه، عَن ابْن الأَعْرَابِيِّ. ولَعَطَهُ بأَبْيَاتٍ: هَجاه بهَا، وَهُوَ مَجَازٌ، كَمَا فِي الأَسَاسِ.
ولُعَاطٌ، كغُرَابٍ: مَوْضعٌ. والمَلْعَطَةُ، بالفَتْحِ: قَريةٌ بشَرْقِيَّةِ مصرَ.
لَعَطَهُ، كمَنَعَهُ: كَوَاه فِي عُرْضِ العُنُقِ، وَمِنْه الحَدِيثُ: أَنَّه عادَ البَرَاءَ بنَ مَعْرُور وأَخَذَتْه الذُّبَحَةُ، فأَمَرَ مَنْ لَعَطَه بالنارِ أَي كَوَاه فِي عُنُقِه. ولَعَطَ فُلانٌ: أَسْرَعَ.
وَقَالَ أَبُو حنيفَة: لَعَطَتِ الإِبِلُ لَعْطاً، والْتَعَطَتْ: لم تُبْعِدْ فِي مَرْعَاها، ورَعَتْ حَوْلَ البُيُوتِ.
ولَعَطَ فُلاناً بحَقِّه: اتَّقَاه بِه، نَقَلَه الصّاغَانِيُّ، أَي لَواهُ ومَطَلَه.
ولَعَطَه بسَهْمٍ لَعْطاً: حَشَأَهُ بِه، عَن ابْن عَبَّادٍ. ولَعَطَه بعَيْنٍ: أَصَابَه، هَذَا مَجازٌ.
واللُّعْطَةُ: بالضَّمِّ: الاسْمُ مِنْهُ. واللُّعْطَةُ أَيْضاً: العُلْطَةُ، وَهِي سَوَادٌ تَخُطُّه المَرْأَةُ فِي وَجْهِها لتَتَزَيَّنَ بِهِ، كَمَا سَبَق. واللُّعْطَةُ: سَفْعَةٌ فِي وَجْهِ الصَّقْرِ. نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ. واللُّعْطَةُ: سَوَادٌ بُعرْضِ عُنُقِ الشَّاةِ، وَهِي لَعْطاءُ، نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ عَن أَبي زَيْدٍ. ويُقَال: شاةٌ لَعْطَاءُ: بَيْضَاءُ عُرْضِ العُنُقِ، ونَعْجَةٌ لَعْطاءُ، وَهِي الَّتِي بعْرضِ عُنُقُهِا لُعْطَةٌ سَوْداءُ، وسائرُها أَبْيَضُ.
واللُّعْطَةُ: خَطٌّ بسَوَادٍ أَو صُفْرَةٍ تَخُطُّه المَرْأَةُ فِي خَدِّها، وَهِي العُلْطَةُ أَشَارَ إِليه المُصَنِّفُ قَرِيبا، فَهُوَ تَكرار. والأَلْعاطُ: خُطوطٌ تَخُطُّهَا الحَبَشُ فِي وُجُوهِها، الوَاحِدُ لَعْطٌ، بالفَتح وحَبَشِيٌّ مَلْعُوطٌ، من ذلِكَ.
وأُسَامَةُ بنُ لُعْطٍ، بالضّمِّ: هُذَيْل، وفِيهِ يَقُولُ أَبو جُنْدَبٍ الهُذَلِيُّ لِبَنِي نُفَاثَةَ:
(أَيْنَ الفَتَى أُسَامَةُ بنُ لُعْطِ ... هَلاَّ تَقُومُ أَنْتَ أَو ذُو الإِبْطِ)
وَقد تَقَدَّم فِي أَب ط.
ومَرَّ فلانٌ لاعِطاً، أَي: مَرَّ مُعَارِضاً إِلى جَنْبِ حائطٍ أَو جَبَلٍ، وذلِكَ المَوْضِعُ من الحَائِطِ والجَبَلِ لُعْطٌ، بالضَّمِّ، قَالَه ابنُ شُمَيْلٍ، يُقَال: خُذِ اللُّعْطَ يَا فُلانُ.)
والمَلْعَطُ، كمَقْعَدٍ: كُلُّ مَكَانٍ يُلْعَطُ نَبَاتُه، أَي يُلْحَسُ من المَراعِي، نَقَلَه ابْنِ عَبّادٍ. أَو المَلْعَطُ: المَرْعَى القَرِيبُ، إِنَّمَا يكونُ حَوْلَ البُيُوتِ، والجَمْعُ: المَلاعِطُ، نَقله الأَزهَرِيُّ، يُقَالُ: إِبلُ فُلانٍ تَلْعَطُ بالمَلاعِطَ، أَي تَرْعَى قَرِيباً من البُيُوتِ. وأَنْشَدَ شَمِرٌ: مَا رَاعَنِي إلاّ جَناحٌ هَابِطَا علَى البُيُوتِ قَوْطَه العُلاُبِطَا ذاتَ فُضُولٍ تَلْعَطُ المَلاَعِطا ولَعْوَطٌ، كجَرْوَلٍ: اسمٌ. ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَليه: لُعْطُ الرَّمْلِ، بالضَّمِّ: إِبْطُه، والجَمْعُ أَلْعَاطٌ.
والْتعَطتِ الإِبِلُ. كلَعَطَت، عَن أَبي حَنِيفَة: وأَلْعَطَ الرَّجُلُ: مَشَى فِي لُعْطِ الجَبَلِ، وَهُوَ أَصْلُه، عَن ابْن الأَعْرَابِيِّ. ولَعَطَهُ بأَبْيَاتٍ: هَجاه بهَا، وَهُوَ مَجَازٌ، كَمَا فِي الأَسَاسِ.
ولُعَاطٌ، كغُرَابٍ: مَوْضعٌ. والمَلْعَطَةُ، بالفَتْحِ: قَريةٌ بشَرْقِيَّةِ مصرَ.