(ده) :يُقال: دُهْ دُهْ: إِذا أَشْلَى ناقَتَه باسمِها لتَجيءَ إلى وَلَدِها.
[ده] نه في ح الكاهن: إلا "ده" فلا "ده" هو مثل معناه إن لم تنله الآن لم تنله أبدًان وقيل أصله فارسي أي إن لم تعط الآن لم تعط.
(ده) - في حَدِيث الكَاهِن: "إلَّا دَهٍ فلا دَهٍ".
: أي إن لم تَنلْه الآن لم تَنلْه أبدا.
قال الجَبَّان: دِهْ : أَصلُه فارسى مُعرَّب: أي إن لم تُعطَ الآن لم تُعطَ أَبدًا.
: أي إن لم تَنلْه الآن لم تَنلْه أبدا.
قال الجَبَّان: دِهْ : أَصلُه فارسى مُعرَّب: أي إن لم تُعطَ الآن لم تُعطَ أَبدًا.
(ده)
(س) في حديث الكاهن «إلّا دَهٍ فلا دَهٍ» هَذَا مَثَلٌ مِنْ أمْثال العَرَب قَديمٌ، معناهُ إِنْ لَمْ تَنَلْه الْآنَ لَمْ تَنَلْه أَبَدًا. وَقِيلَ أصلُه فارسيٌّ: أَيْ إِنْ لَمْ تُعْط الْآنَ لَمْ تُعْط أَبَدًا.
(س) في حديث الكاهن «إلّا دَهٍ فلا دَهٍ» هَذَا مَثَلٌ مِنْ أمْثال العَرَب قَديمٌ، معناهُ إِنْ لَمْ تَنَلْه الْآنَ لَمْ تَنَلْه أَبَدًا. وَقِيلَ أصلُه فارسيٌّ: أَيْ إِنْ لَمْ تُعْط الْآنَ لَمْ تُعْط أَبَدًا.
ده
يقولون: " إلاّدَهٍ فَلاَدَهٍ " أي إنْ لم تَثْأَرْ به الآنَ لم تَثْأَرْ به أبداً. والدَّهْدَهَةُ: قَذْفُكَ الحِجارَةَ، أو الشَّيْءَ، تُدَهْدِهُهُ من أعْلى إلى أسْفَلَ. وإذا كَثُرَتِ الإبلُ: فهي الدَّهْدَهَانُ. والدَّهْدَاهُ: صِغارُ الإِبل، ولا واحِدَ لها. وكذلك الدُّهَيْدِهِيْنُ. والدَّهْدَهَةُ من الإبل: المائةُ وأكْثَرُ. ودَهْدَهْتُ الإبلَ للسَّوْق: " جَمَعْتَها. وما أدري أيُّ الدَّهْدَا هُوَ - مَقْصُورٌ -: أيْ أيُّ الناسِ هو.
يقولون: " إلاّدَهٍ فَلاَدَهٍ " أي إنْ لم تَثْأَرْ به الآنَ لم تَثْأَرْ به أبداً. والدَّهْدَهَةُ: قَذْفُكَ الحِجارَةَ، أو الشَّيْءَ، تُدَهْدِهُهُ من أعْلى إلى أسْفَلَ. وإذا كَثُرَتِ الإبلُ: فهي الدَّهْدَهَانُ. والدَّهْدَاهُ: صِغارُ الإِبل، ولا واحِدَ لها. وكذلك الدُّهَيْدِهِيْنُ. والدَّهْدَهَةُ من الإبل: المائةُ وأكْثَرُ. ودَهْدَهْتُ الإبلَ للسَّوْق: " جَمَعْتَها. وما أدري أيُّ الدَّهْدَا هُوَ - مَقْصُورٌ -: أيْ أيُّ الناسِ هو.