خَوم
(} والإخامَةُ للفَرَسِ الصُّفُون) ، وَهُوَ أَن يَرْفَع إِحْدَى يَدَيْه أَو إِحْدَى رِجْلَيه على طَرَف حَافِرِه، قَالَه أَبُو عُبَيْد، وَسَيَأْتِي أَيْضا.
( {والخَامَةُ للزَّرْع يائِيَّة) ، سَيَأْتِي بَيَانُها فِي التَّركيب الَّذِي بَعْدَه، (وَوَهَم الجَوْهَرِيُّ) فِي ذكرهَا فِي} خوم، وَهَذَا هُوَ الظَّاهر من سِياقِ المُصّنّف، وَقد خبط أَربابُ الحَواشِي هُنَا خَبْط عَشواء، لم أعرج على كَلَامهم لِقلّة الجَدْوى.
[] ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهْ: {خَوَّم على فرسه} يُخَوِّم {تَخْوِيمًا إِذا رَفَع غاشِيَةَ سَرْجه إِلَى فَوق، ورَبَطَ عَلَيْهَا بالرِّكاب.
(أرضٌ {خَامَةٌ) أَي: (} وَخِمَةٌ) وَبِيئةٌ، حَكَاهُ أَبُو الجَرَّاح، (وَقد {خَامَت) } تَخِيم {خَيَمَاناً. قَالَ ابنُ سِيَده: قَالَ الفَرَّاءِ: لَا أعرِف ذلِك. قَالَ: وَهَذَا الَّذِي قَالَه الفَرَّاء من أَنه لَا يَعْرِفه صَحِيح؛ إِذْ حُكْمُ مثل هَذَا خامت (} تَخُوم {خَومَانًا) . قُلْتُ: وَقد حَكَى أَبُو حَنِيفة مثلَ مَا حَكَاه أَبُو الجَرَّاح، وَزعم أَنه مَقْلُوب من} وخمت، وَقد رَدَّهُ ابنُ سِيدَه أَيْضا، وَقَالَ: لَيْس كَذلِك إِنَّما هُوَ فِي مَعْناه لَا مَقْلُوب عَنهُ.
( {والخَامَةُ: الفُجْلَةُ) عَن ابنِ الأعرابيّ، وَأنْكرهُ أَبُو سَعِيد الضَّرِير، وسيأْتي، (ج: خَامٌ) .(} والإخامَةُ للفَرَسِ الصُّفُون) ، وَهُوَ أَن يَرْفَع إِحْدَى يَدَيْه أَو إِحْدَى رِجْلَيه على طَرَف حَافِرِه، قَالَه أَبُو عُبَيْد، وَسَيَأْتِي أَيْضا.
( {والخَامَةُ للزَّرْع يائِيَّة) ، سَيَأْتِي بَيَانُها فِي التَّركيب الَّذِي بَعْدَه، (وَوَهَم الجَوْهَرِيُّ) فِي ذكرهَا فِي} خوم، وَهَذَا هُوَ الظَّاهر من سِياقِ المُصّنّف، وَقد خبط أَربابُ الحَواشِي هُنَا خَبْط عَشواء، لم أعرج على كَلَامهم لِقلّة الجَدْوى.
[] ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهْ: {خَوَّم على فرسه} يُخَوِّم {تَخْوِيمًا إِذا رَفَع غاشِيَةَ سَرْجه إِلَى فَوق، ورَبَطَ عَلَيْهَا بالرِّكاب.