(ج ل س د)
وجَلْسَد، والجَلْسَد: صنم كَانَ يعبد فِي الْجَاهِلِيَّة، قَالَ:
....كَمَا كَبَّر من يَمْشِي إِلَى الجَلْسَدِ
وجَلْسَد، والجَلْسَد: صنم كَانَ يعبد فِي الْجَاهِلِيَّة، قَالَ:
....كَمَا كَبَّر من يَمْشِي إِلَى الجَلْسَدِ
جلسد: جَلْسَد والجَلْسَد: صنم كان يُعبد في الجاهلية؛ قال:
. . . . . . . . . كما
كَبَّرَ مَنْ يَمْشي إِلى الجَلْسَد
وذكر الجوهري في ترجمة جسد قال: الجلسد بزيادة اللام اسم صنم؛ قال
الشاعر:
فباتَ يَجْتابُ شُقارَى، كما
بَيْقَرَ مَنْ يَمْشي إِلى الجَلْسَدِ
قال ابن بري: البيت للمثقب العبدي، قال: وذكر أَبو حنيفة أَنه لعديّ بن
الرقاع.
جلسد
: (جَلْسَدٌ) ، بِلَا لَام، (والجَلْسَدُ) ، بِاللَّامِ: (اسمُ صَنمٍ) كَانَ يُعبد فِي الجَاهليّة. وَذكره الجوهريْ فِي تَرْجَمَة جَسَد على أَنّ اللَّام زَائِدَة، قَالَ الشَّاعِر:
فباتَ يَجْتاب شُقَارَى كَمَا
بَيْقر مَن يَمشِي إِلى الجلْسدِ
قَالَ ابْن بَرِّيّ: الْبَيْت للمثقِّب العبْديّ: قَالَ: وَذكر أَبو حنيفَة أَنّه لعَديّ بن وَداع.